أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية
للهرمية القرائية والكتابية والحسابية
أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000
للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني |
بيداغوجيا
التعلم والتعليم Pedagogy
أصل كلمة
البيداغوجيا
الكلمة مشتقة
من اللغة اليونانية
وهي كلمة مكون
من كلمتين PEDA وتعني الطفل، AGOGE
وتعني القيادة والسياقة
ولمصطلح البيداغوجيا عدة معاني وعدة دلالات كما
أنها تستخدم في عدة ووضعيات،
وتعرف بأنها فن التربية أو طرق وممارسات التعليم
والتربية.
ما معنى
البيداغوجيا؟ (علوم التربية)
البيداغوجيا،
بيداغوجيا، كلمة إغريقية مشتقة من كلمتين:
الأولى تعني الطفل،
والثانية تعني: يَقُودُ.
وكانت هذه الكلمة تطلق على العبد الذي
يرافق الأطفال إلى المدرسة،
ومع مر الزمان
بدأت البيداغوجيا تتخذ دورا أكبر وأعمق.
وتُعرف
البيداغوجيا بأنها هي النظرية التربوية التي تهتم بالمتعلم في مختلف جوانبه
النفسية والاجتماعية والتعلمية (الجانب النظري).
فالبيداغوجيا :
هي فن تعليم الطفل، أو فن تعليم الإنسان
مثال: لدينا
مجموعة من التلاميذ في القسم.. الآن اسأل نفسك: كيف ندرسهم؟
هنا تتدخل
البيداغوجيا فتعطينا طريقة تدريسهم والتعامل معهم من خلال مجموعة من المقترحات
(النظريات)، وهذه النظريات تبين لنا ذلك، مثلا النظرية السلوكية تقول لنا إن تعليم
التلميذ يكون بهذا الطريقة،
والنظرية
الجشطلتية تقول لنا: تعليمه يكون بطريقة ما، وهكذا.
يعني كل ما
يهدف إلى تجويد المدرسة والعملية التعليمية التعلمية من نظريات ومقاربات وغير ذلك،
فهو يدخل ضمن البيداغوجيا، فهي الشق النظري للديداكتيك
ما معنى
البيداغوجية في التعليم؟
تُعرّف
البيداغوجيا لغةً بتربية الأطفال أو فنّ تربية الأطفال،
وهو التعريف
الذي يُعطى لها في المعاجم العامّة.
أمّا معناها اصطلاحًا، فهي نظريّةٌ عمليّةٌ
موضوعها التفكير في نُظُم التربية وطرائقها من أجل تحسين نتائجها وتوجيه نشاط
المربّين وتقييمه
الفرق بين
البيداغوجيا والديداكتيك
كتابة: ايمان
محمود آخر تحديث: 04 سبتمبر 2018 , 17:57
هناك بعض
المفاهيم التي يعتقد لكثير أنها لها فنس المعني ولكنها تختلف في الكثير من الجوانب
ومن هذه المفاهيم مفهوم البيداغوجيا ومفهوم الديداكتيك، وفيما يلي سنعرض الفرق
بينهما.
تعريف
البيداغوجيا
منار الحاجي
منار الحاجي
تم التدقيق
بواسطة: فريق أراجيك
29 مارس 2020
4 د
جدول المحتويات
أصل
البيداغوجيا
أساليب
البيداغوجيا
معايير التربية
والبيداغوجيا الفعّالة
يمكن تعريف
البيداغوجيا (بالإنجليزيّة: Pedagogy) على أنها فن وعلم
وحرفيّة التدريس والتربية.
.. يعود
الاستخدام الأول للكلمة لعام 1632، وتُشتق أصلًا من الكلمة اليونانية Paidagogos،
والتي استُخدِمت لوصف العبد الذي يصطحب الأطفال من وإلى المدرسة، ويقوم
أثناء ذلك بتعليمهم الأخلاق والمبادئ الإنسانية، ليتم بعدها تحويل المعنى وترقيته
ليصبح المعلّم، وهي كلمةٌ لا تزال تستخدم بكثرةٍ حتى وقتنا هذا. .
أصل
البيداغوجيا
توجد حقيقةٌ
ثابتةٌ على مرِّ العصور ومهما عُدنا في الزمن وهي أهمية تعليم الأطفال وتقديم
العلم المناسب والكافي لهم. وبسبب غياب اللغة المكتوبة والشرح الكافي، كان هناك
صعوبة في تتبع آثار البيداغوجيّين قبل العصور القديمة.
تدخل
البيداغوجيا ضمن عدة مجالاتٍ؛ فيمكن مثلًا اعتبارها نوعًا من الفنون مَعنيًّا بطرق
التعليم، وهو ما كان واضحًا في الحضارات اليونانية القديمة. كما يمكن اعتبارها
نوعًا من العلوم، ففي نهاية القرن التاسع عشر ومع بدء الثورة العلمية كان لا بدّ
من إدخال البيداغوجيا مع العلوم كنوعٍ من العلوم التطبيقية. يمكن وصف البيداغوجيا
اليوم على أنها ليست فقط شرح وإيصال الأفكار، بل هي دليلٌ لعملية العلم والتعلّم؛
أي يمكننا القول إنها المجال من العلوم الذي يعلّمنا كيف نُعلّم ونتعلّم.
أما عن
البيداغوجيّين؛ فهم المعلّمون الذين يستندون إلى تجاربهم الخاصة ويطوّرون طرق
ووسائل لجمع الأساسيات النظرية البحتة مع المهارات العملية في سبيل تحقيق التقدم
والتطور الأقصى على مستوى الدراسات على مرِّ العصور، ويعتبر سقراط المؤسس الأول
للتعليم وكان ذلك في القرن الخامس قبل الميلاد. .
أساليب
البيداغوجيا
يعتمد التعلم
على الأساليب التربوية التي يستخدمها المعلمون في صفوف الدراسة، وتتنوّع هذه
الأساليب ولكن تبقى بعض الاستراتيجيات أكثر فعاليةً وملاءمةً من غيرها. غالبًا ما
تعتمد فعالية البيداغوجيا والتربية على اختيار المواضيع التي تُدرّس في المدارس،
وعلى فهم الاحتياجات المتنوعة لمختلف الطلاب والتكيف مع الظروف الواقعية، لكن
بشكلٍ عام، يجب على المدرسين أن يؤمنوا بقدرات طلابهم على التعلم ويعززوها لهم. .
معايير التربية
والبيداغوجيا الفعّالة
تم وضع
المعايير اعتمادًا على تحليلٍ شاملٍ لكل الأبحاث وكل ما هو مذكورٌ في الأدب
والتاريخ عن تطور التعليم وطرقه، وتمثّل هذه المعايير التوصيات المُتفق عليها في الأدب
مع الأخذ بعين الاعتبار جميع الاختلافات الحضارية، والثقافية، والعرقية، واللغوية
وغيرها، وبما يخصّ جميع الفئات العمرية وما يهمها من مواضيعَ.
تم الاتفاق
والإجماع بعد هذه الأبحاث على خمسة معاييرَ تحقّق البيداغوجيا الفاعلة، والتي
بدورها توضح المبادئ التوجيهية من الناحيتين الفلسفية والواقعية للحصول على تعليمٍ
فعالٍّ وهادفٍ، وقد استُخلصت هذه المعايير من نتائج أبحاث أجراها المختصون مع
مجموعةٍ من الطلاب المعرضين لفشلٍ تعليميٍّ لاحق، والذي قد يكون لأسبابٍ ثقافيةٍ،
أو لغويةٍ، أو عرقيةٍ، أو جغرافيةٍ أو حتى اقتصادية.
ليس هدف هذه
المعايير وضع منهج تعليمي محدد، بل ترسيخ وتأسيس مبادئ وأسس التعليم وطرقه، والتي
تكون فعالةً لجميع الطلاب بجميع الفئات، الأقليات منهم والأغلبيات. .
وهذه المعايير
هي:
النشاطات
المشتركة الفعّالة: وهو ما يعود بالفائدة لكل من المعلم والطالب عن طريق تعزيز
عمليتي التعليم والتعلّم، الأمر الذي يتمّ عندما يتشارك الخبراء مع المبتدئين في
النشاطات المختلفة، وذلك من باب تقديم المساعدة التي هي محور التعليم وأساسه. يسمح
العمل المشترك بين المجموعات بالتواصل الفوري وفهم الحالة وإيجاد حلولٍ للمشاكل،
وهو ما يعتبر أعلى مراحل الإنجازات الأكاديمية.
تطوير اللغة:
وهذا ما يجب أن يكون الهدف الأول من النشاطات التي تحدث في الصفوف؛ وهنا نعني
الجزء من اللغة المختص بالتعليم. أي بعبارةٍ أخرى؛ يمكن اعتبار تعليم المدارس
ومهارة التفكير الذاتي مفهومين لا ينفصلان عن اللغة.
السياقية وربط
التعلم مع حياة الطلاب: الزيادة في سياقية التدريس هي توصيةٌ ثابتةٌ من قبل
الباحثين في مجال التعليم. فعادةً ما تقوم المدارس بتدريس أمور بعيدة عن الحياة
العملية للطلاب مثل القواعد والتجريد والأوصاف اللفظية، بينما ما يجب عليها فعله
هو نقل الخبرات ومساعدة الطلاب المعرضين لفشلٍ تعليميٍّ عن طريق تطبيق مفاهيم
مجردة مستمدة من العالم اليومي.
روح التحدي: عن
طريق النشاطات الصعبة وتعليم طريقة التفكير المختلط، وهو ما يكون فعالًا جدًا
لتشجيع الطلاب على مواصلة التعلّم عن طريق تحويل طريقة تفكيرهم من اتباع التدريبات
الروتينية التفصيلية إلى التفكير والتحليل واتخاذ القرارات.
التعليم عن
طريق إجراء المحادثات: ما يسمح للطلاب بالتفكير وتبادل الأفكار والتعبير عن رأيهم
والاستفادة من آراء البقية، وهنا يجب على المعلم أن يبدي اهتمامًا لما يقوله
الطلاب ويساعدهم بتوصيل الأفكار. .
ما هو مفهوم
البيداغوجيا
هو علم أصول
التدريس وهو عبارة عن نظام أكاديمي يتعامل مع نظرية وممارسة التدريس، وكيفية
تأثيره على تعلم الطلاب، يقوم علم أصول التدريس أو البيداغوجيا بتعليم المعلمين
الأحكام واستراتيجيات التدريس من خلال الأخذ في الاعتبار نظريات التعلم، وفهم
الطلاب واحتياجاتهم، ومصالح الطلاب الفردية.
يشمل
البيداغوجيا كيفية تفاعل المعلم مع الطلاب والبيئة الاجتماعية والفكرية التي يسعى
المعلم إلى تأسيسها، ومن أهدافها تعزيز التعليم الليبرالي والتطور العام للطاقات
البشرية، ونقل واكتساب بعض المهارات المعينة، فالبيداغوجيا تعنى التربية في المقام
الاول ففي العصور القديمة لم يكن البيداغوجي معلم يعطي العلم للأطفال والتلاميذ بل
كان مربيا يعمل على رعاية الصغار.
والعديد من
المناقشات حول البيداغوجيا (علم أصول التدريس)، تجعل من الخطأ النظر إليها على
أنها تتعلق بالتدريس في المقام الأول، حيث غالبا ما يتم التركيز على التدريس كدور
متخصص يتم فهمه بشكل أفضل دول الاهتمام بعلم أصول التدريس من خلال التفكير
والممارسات، وفي السنوات الأخيرة ازداد الاهتمام بعلم التربية من خلال بعض الاشخاص
مثل باولو فريري الذي يبحث عن علم أصول التربية، والتفكير في إعادة صياغة حدود
الرعاية والتعليم من خلال فكرة التربية الاجتماعية .
أصل كلمة
البيداغوجيا
الكلمة مشتقة
من اللغة اليونانية paidαιδαγωγία (payagōgia)،
وهي كلمة مكون
من كلمتين PEDA وتعني الطفل، AGOGE وتعني القيادة والسياقة
ولمصطلح البيداغوجيا عدة معاني وعدة دلالات كما أنها تستخدم في عدة ووضعيات، وتعرف
بأنها فن التربية أو طرق وممارسات التعليم والتربية .
ما هو مفهوم
الديداكتيك
يعني علم
التدريس وهو عبارة عن نظرية يتم تطبيقها لممارسة التدريس والتعلم، يشار إلى
الديداكتيك بأنه علم التدريس فقط، ويتم التركيز على نظرية وطرق التعلم والمعرفة
الأساسية التي يمتلكها الطلاب وتسعى إلى تحسين المعلومات التي يتم نقلها للطلاب،
والاشارة إلى نقطة البداية في خطة الدرس حيث يكون الهدف الأساسي هو المعرفة،
وللمعلم دوره الخاص بشخصيته الرسمية.
يحمل
الديداكتيك المعنى الأصلي لتدريس المحتويات الأخلاقية ، وتعتبر التربية هي الأصل
الثقافي للطريقة التعليمية، ويتم تعريفها على أنها إستراتيجية تعليمية لمواجهة
الكثير من المشكلات الخاصة بالتعليم مثل مشكلات المتعلم، والمشكلات المواد،
ومشكلات الوضعيات التعليمية
ويلعب المتعلم
الدور الرئيسي في عملية التعليم في الاتجاه الديداكتيك، بينما يصبح دور المعلم هو
تسهيل عملية التعليم فقط عن طريق تحديد الطريقة المناسبة للتعلم التي تناسب
المتعلم، وتهتم الديداكتيك بكل جوانب التعليم .
أصل كلمة
الديداكتيك
تعني الكلمة
بالإنجليزية علم التربية أو التدريس، وهي كلمة مشتقة من الكلمة اليونانية Didaktikos ،
وقد ظهر مصطلح الديداكتيك La didactique في نصف القرن العشرين
وتعني طريقة التدريس التي تتبع نهج علمي ثابت أو أسلوب تعليمي حتى تستطيع تقديم
المعلومات للطلاب، ويمكن استخدام المصطلح أيضًا للإشارة إلى طريقة تعليمية محددة
كما هو الحال بالنسبة للتدريس البنائي.
الفرق بين كل
من البيداغوجيا والديداكتيك
تهتم
البيداغوجيا بالعلاقات التربية في المنظومة التعليمية وتهتم بالتفاعل بين المعلم
والطالب، بينما الديداكتيك تهتم بالعقد التعليمي ومنظومة التعليم والتعامل بين
المعلم والطالب يكون تعامل رسمي.
تهتم
البيداغوجيا بالممارسات المهنية والقيام بالكثير من الاختبارات التعليمية من خلال
الطالب والمعلم وعدم الاهتمام بالبعد المعرفي
للتعلم، بينما الديداكتيك تهتم باكتساب الطالب للمعرفة فقط وتتناول منطق
التعليم من منطق المعرفة، والاهتمام بالجانب المنهجي لتوصيل المعرفة
ما هي علاقة
البيداغوجيا بالتدريس؟
.. تدلّ
البيداغوجيا إذَا، وبشكل عام، على نمط مقاربة وقائع التعليم والتعلّم لا يأخذ،
بالضرورة، بالحسبان محتويات المواد التعليمية وإنّما يهتمّ بفهم الأبعاد العامّة
أو الأفقية للوضعيات التي تحلّلها، والتي تكون مرتبطة بالعلاقات بين المعلم
والمتعلمين وبين المتعلمين أنفسهم، وأشكال السلطة والتواصل داخل الصف، واختيار
أنماط العمل
ما هي أهمية
البيداغوجيا في العملية التعليمية التعلمية؟
.. إن
بيداغوجية المشروع هي إحدى المقاربات النظرية الحديثة في المناهج التربوية التي
أخذت اتجاها اخر في العملية التعليمية ، من خلال طرق التدريس وكيفية تحليل
المادة العلمية وحتى وسائل التعليمية المستخدمة في ذلك،
وتشكل
بيداغوجية المشروع الجانب التطبيقي الميداني من اجل استثمار المعارف العلمية
المكتسبة للمتعلمين،
ما هي الوسائل
البيداغوجية؟
الوسائل
البيداغوجية هي اليت تعنين المعلم على تطوير منهجية عمله والزيادة تحصيله التربوي وهي تتمثل : الكتب المدرسية، السبورات بأنواعها
) قدمية وحديثة ( اجمل سمات الخرائط الحائطية ... بالرأفة في حجرة الدرس، وساحة المدرسة،
والبيئة احمللية .
تشتمل التربية
أو البيداغوجيا على:
تعليم وتعلم
مهارات معينة، والتي تكون أحيانًا-مهارات غير مادية (أو ملموسة)،
ولكنها جوهرية،
مثل: القدرة على نقل المعرفة، والقدرة الصحيحة على الحكم على الأمور، والحكمة
الجيدة في المواقف المختلفة،
ومن السمات
الواضحة للتربية هي المقدرة على نقل الثقافة من جيل إلى آخر.
١ مفهوم
البيداغوجيا
٢ أساليب التدريس البيداغوجي
٣ عناصر البيداغوجية
٤ المراجع مفهوم البيداغوجيا
تعريف البيداغوجيا :
على أنّها
العِلم المعني بأصول وأساليب التدريس،
مشتملةً على الأهداف والطرق الممكن اتباعها من
أجل تحقيق تلك الأهداف،
ومن العلوم التي تعتمد عليها البيداغوجيا علم
النفس التربوي ، لأنّه يتضمن على العديد من النظريات المهمة مثل :
نظريات التعلم
العلمية بالإضافة لاحتوائه على فلسفة التعليم التي تصب التركيز على أهداف التعليم
ومدى أهميته وقيمته من منظور فلسفي،[١] ومن منظور أكاديمي أو لغوي يمكن القول إنّ
البيداغوجيا :
هي طريقة
التدريس المتبعة وممارستها من قبل المعلمين أصحاب الاختصاص.
[٢] أساليب
التدريس البيداغوجي فيما يلي قائمة بأبرز الأساليب البيداغوجية المُنتهجة في
التدريس:[٣]
المعلم هو صاحب السُّلطة يتمحور
هذا الأسلوب حول المعلم
الذي يعتبر هو المصدر الأساسي في تحصيل العِلم
والمعلومات،
وبالتالي ينبغي على الطالب تدوين واستيعاب كل ما
يتلقاه من المعلم.
المعلم بدور
المُدرِّب يبدو دور المعلم هنا في هذا النمط التدريسي مشابهاً لدور المعلم في
الأسلوب السابق باستثناء أنه يلجأ لاستخدام الوسائل التكنولوجية لعرض المعلومات
وتوضيحها. المعلم الذي يسهل طريقة تحصيل المعلومات تتلخص مهمة المعلم .
.. في هذا
الأسلوب التدريسي في الترويج لما يسمى بالتعلم الذاتي من خلال تحفيز الطلاب
على تطوير مهاراتهم في التفكير النقدي والاحتفاظ بالمعرفة التي تؤمن لهم تحقيق
ذاتهم. التدريس ضمن مجموعات طلابية
.. يعتبر هذا الأسلوب التدريسي من أكثر الأساليب
التي تتطلب ممارسة الأنشطة العملية في العديد من المساقات التدريسية مثل الكيمياء
والأحياء والمواضيع التي تحتاج للنقاش وأخذ الآراء من الأخرين مثل الكتابة
الإبداعية.
أسلوب التدريس المُهَجَّن في هذا النمط
التدريسي يتم اتباع نهج تدريسي متكامل يدمج ما بين كل من شخصية المدرس وما يهتم به
مع ما يحتاجه الطلاب وما يناسبهم من أسلوب تدريس يتوافق مع طبيعتهم.
عناصر البيداغوجية
.. يتألف علم البيداغوجيا من مكوّنات وعناصر أساسية
نذكرها على النحو الآتي:[٤]
معرفة طرق
التدريس المختلفة مع الإحاطة بمعرفة متى وكيفية تطبيق من تلك الطرق.
الإلمام بآلية تقييم الفصول الدراسية ومعرفة كل
من الأطر المرجعية كالتأثير الاجتماعي والفردي والدوافع الطلابية.
عمل هيكلة
لأهداف التعليم وعملية التدريس. القدرة على التكيف والتعامل مع المجموعات الصفية
غير المتجانسة خلال الفصل الدراسي.
**
أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية
لتسريع التعليم والتعلّم
ولتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله
.. يمكنكم الاتصال 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
منهجية إبراهيم رشيد النمائية البيداغوجية 24 الأكاديميّة للذكاء الناجح
للهرمية القرائية والكتابية والحسابية وتعديل السلوك
المفكر التربوي : إبراهيم رشيد:- اختصاصي صعوبات التعلم النمائية البيداغوجية
والنطق وتعديل السلوك لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية
الخبير التعليمي المستشار في صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال
ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
بحمد ومنة من الله
عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة
يمكنكم الضغط على رابط موقعي التربوي الأكاديمي والمهني المجاني
للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني
ووضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله.
وننتظر اقتراحاتكم حول المواضيع التي تهم