الممارسات
البيداغوجية لمعلمي التعليم ما قبل المدرسة مع الاطفال ذوي صعوبات التعلم النمائية
الكاتب : بن
خليف سلمى . بوعطيط سفيان .
الملخص
.. يمثل
التعليم ما قبل المدرسة قاعدة أساسية في مسار الطفل التعلمي، حيث يعد بمثابة تهيئة
شاملة له ليكون جاهزا للتعلم الأكاديمي فيما بعد، وفي نفس الوقت يعتبر تحديا
لمعلمي هذه المرحلة نظرا لدورهم الاستثنائي في التعامل مع الطفل في سنواته الأولى.
أين تظهر جل مهاراته وقدراته وأيضا صعوباته في
التعلم ؟
والتي تكون في الطور النمائي، والمتمثلة في
مهارات الانتباه والتركيز والذاكرة والتفكير واللغة، ولهذا كان من الواجب تسليط
الضوء على الطرق التعليمية المتبعة من طرف معلمي مرحلة ما قبل المدرسة من خلال
الممارسات البيداغوجية، التي يقومون بها مع الأطفال بصفة عامة ومع ذوي صعوبات
التعلم النمائية بصفة خاصة.
.. من هنا نسعى
في مقالنا هذا لعرض مجموعة من العناصر التالية: التعريف بالبيداغوجيا والممارسات
البيداغوجية للتعليم ما قبل المدرسة من الناحية التنموية، بالإضافة الى التعريف
بصعوبات التعلم النمائية وارتباطها بالخصائص النمائية للطفل في سن ما قبل التمدرس
، وأخيرا الممارسات البيداغوجية الخاصة بذوي صعوبات التعلم النمائية.
ما هي صعوبات التعلم؟ أسبابها وعلاجها؟
الحسين اوباري
.. تؤثر صعوبات التعلم في الطريقة التي
يتعلم بها الشخص أشياء جديدة، و الكيفية التي يتعامل بها مع المعلومات، و طريقة
تواصله مع الآخرين. و تشمل صعوبات التعلم جميع مجالات الحياة، وليس فقط التعلم في
المدرسة، كما يمكن أن تؤثر في كيفية تعلم المهارات الأساسية مثل القراءة والكتابة
و الرياضيات، و في طريقة تعلم مهارات عالية المستوى مثل التنظيم و تخطيط الوقت،
التفكير المجرد، و تنمية الذاكرة الطويلة أو القصيرة المدى و الاهتمام. ف ما هي صعوبات
التعلم ؟ أسبابها و طرق علاجها ؟
1- ما هي صعوبات التعلم؟
أ- تعريف ويكيبيديا
صعوبات التعلم مصطلح عام يصف التحديات التي
تواجه الأطفال ضمن عملية التعلم، ورغم أن بعضهم يكون مصاباً بإعاقة نفسية أو جسدية
إلا أن الكثيرين منهم أسوياء، رغم أنهم يظهرون صعوبة في بعض العمليات المتصلة
بالتعلم: كـالفهم، أو التفكير، أو الإدراك، أو الانتباه، أو القراءة (عسر
القراءة)، أو الكتابة، أو التهجي، أو النطق ،أو إجراء العمليات الحسابية أو في
المهارات المتصلة بكل من العمليات السابقة. وتتضمن حالات صعوبات التعلم ذوي
الإعاقة العقلية والمضطربين انفعالياً والمصابين بأمراض وعيوب السمع والبصر وذوي
الإعاقات بشرط ألا تكون تلك الإعاقة هي سبب الصعوبة لديه.
ب- تعريف جمعية الأطفال والكبار ذوي صعوبات
التعلم (1985)
تعتبر صعوبات التعلم حالة مستمرة، ويفترض
أن تكون ناتجة عن عوامل عصبية تتدخل في نمو القدرات اللفظية وغير اللفظية، وتوجد
صعوبات التعلم كحالة إعاقة واضحة مع وجود قدرة عقلية عادية إلى فوق العادي، وأنظمة
حسية حركية متكاملة وفرص تعليم كافية. وتتنوع هذه الحالة في درجة ظهورها وفي درجة
شدتها. وتؤثر هذه الحالة خلال حياة الفرد على تقدير الذات، التربية، المهنة،
التكيف الاجتماعي، وفي أنشطة الحياة اليومية.
ج- تعريف المملكة العربية السعودية
تعتبر صعوبات التعلم حالة مستمرة، ويفترض
أن تكون ناتجة عن عوامل عصبية تتدخل في نمو القدرات اللفظية وغير اللفظية، وتوجد
صعوبات التعلم كحالة إعاقة واضحة مع وجود قدرة عقلية عادية إلى فوق العادي، وأنظمة
حسية حركية متكاملة وفرص تعليم كافية. وتتنوع هذه الحالة في درجة ظهورها وفي درجة
شدتها. وتؤثر خلال حياة الفرد على تقدير الذات، والتربية، و المهنة، و التكيف
الاجتماعي، وفي جميع أنشطة الحياة اليومية.
مفهوم صعوبات التعلم
2- نشأة صعوبات التعلم
بدأ الاهتمام بصعوبات التعلم أساسا في
المجال الطبي، وخاصة من قبل العلماء المهتمين بما يعرف الآن باضطرابات النطق، أما
دور التربويين في تنمية وتطوير حقل صعوبات التعلـّم فلم يظهر بشكل ملحوظ إلا في
مطلع القرن العشرين، و خصوصا في الستينات من القرن الماضي، حيث ظهر مصطلح صعوبات
التعلـّم حين قام ” صموئيل كيرك ” Samuel A. Kirk عالم النفس الأمريكي في عام 1962 بإعداد
كتاب جامعي يتحدث عن التربية الخاصة ظهر فيه أول التعريفات الخاصة بصعوبات التعلم.
وفي نفس العام أيضا كانت البداية العلمية
عندما استخدم كل من كيرك و بيثمان هذا المصطلح لوصف مجموعة من الأطفال في الفصول
الدراسية الذين يعانون من صعوبات تعلم القراءة والتهجي أو إجراء العمليات الحسابية
.
وفي عام 1963 عقد مؤتمر حضره التربويون
وعلماء النفس والمهتمون بموضوع صعوبات التعلم وذلك لمناقشة واكتشاف مشكلات الأطفال
المعاقين إدراكيا.
وفي عام 1975 تم قبول مصطلح ” صعوبة التعلم
” في القانون الفيدرالي (التعليم لكل الأطفال المعاقين) وكانت هذه هي الخطوة
الأخيرة لاستقرار المصطلح على المستوى الوطني بعد جهود كبيرة لتطوير تعريف أكثر
تحديدا له وللمعايير المتعلقة به في السجل الفيدرالي عام 1977.
وامتازت حقبة السبعينيات أيضا بظهور
القانون العام 94 / 142 ، والذي يعتبر لدى التربويين من أهم القوانين التي ضمنت
لذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام حقوقهم في التعليم والخدمات الأخرى المساندة،
وحددت أدوار المتخصصين وحقوق أسرهم، وكان لمجال صعوبات التعلـّم نصيب كبير كغيره
من مجالات الإعاقة فيما نص عليه هذا القانون ، وقد تغير مسمى هذا القانون وأصبح
يعرف الآن بالقانون التربوي للأفراد الذين لديهم إعاقات، وقد أعطى هذا القانون منذ
ظهوره في عام 1975م الجمعيات والمجموعات الداعمة لمجال صعوبات التعلـّم قاعدة
قانونية يستفيدون منها في مناداتهم ومطالباتهم بتقديم تعليم مجاني مناسب للتلاميذ
الذين لديهم صعوبات تعلـّم.
وقد تم الاعتراف رسمياً بصعوبات التعلم
بموجب القانون العام للولايات المتحدة 91/230 عام 1969 الخاص بالأطفال ذوي صعوبات
التعلم.
3-
تمييز صعوبات التعلم عن بعض المصطلحات المشابهة
صعوبات التعلم
4- تصنيف وأنماط صعوبات التعلم
يصنف المتخصصون في مجال صعوبات التعلم هذه
الأخيرة إلى مجموعتين رئيسيتين :
1- صعوبات التعلم النمائية Developmental Learning Disabilities
تتعلق هذه الصعوبات بالوظائف الدماغية،
وبالعمليات العقلية والمعرفية التي يحتاجها الطفل في تحصيله الأكاديمي، وقد يكون
السبب في حدوثها هو اضطرابات وظيفية تخص الجهاز العصبي المركزي، و تؤثر هذه
الصعوبات على العمليات ما قبل الأكاديمية، مثل الانتباه والإدراك و الذاكرة
والتفكير و اللغة، والتي يعتمد عليها التحصيل الأكاديمي، وتشكل أهم الأسس التي
يقوم عليها النشاط العقلي المعرفي للفرد.
2- صعوبات التعلم الأكاديمية Academic Learning Disabilities
ويقصد بها صعوبات الأداء المدرسي المعرفي
الأكاديمي، والتي تتمثل في القراءة و الكتابة والتهجئة و التعبير الكتابي و
الحساب، وترتبط هذه الصعوبات إلى حد كبير بصعوبات التعلم النمائية.
صعوبات التعلم
فيما يلي جرد لأهم صعوبات التعلم
الأكاديمية، و نبدة عن كل منها ، على أن نخصص مقالات منفردة تتناول كل صعوبة على
حدى:
أ- عسر القراءة (صعوبات القراءة)
وهو مصطلح معروف باسم “ديسلكسيا” أي عدم
تمكن التلميذ من القراء، و تنقسم إلى نوعين:
صعوبات القراءة : يظهر الطلاب الذين يعانون
من هذه الصعوبة قدرة منخفضة في اكتساب مهارات القراءة والكتابة، و كثيرا ما تسبب
هذه الصعوبات في تجنب القراءة والكتابة ومحاولة تعلم المادة عن ظهر قلب، من أجل
اخفاء صعوبات القراءة. و من مظاهر صعوبات القراءة : انعدام الدقة في القراءة و
القراءة ببطء و صعوبات في فهم المقروء و صعوبة الهجاء، الكتابة العكسية للكلمات
والحروف، وأحيانا حتى صعوبات لغوية في تنظيم الجمل والتمييز بين الأصوات.
صعوبات الفهم : نتحدث عن هذا المفهوم عندما
لا يستطيع التلميذ فهم معاني الكلمات والعبارات والجمل.
ب- صعوبة الكتابة (ديسجرافيا)
يشير هذا المصطلح إلى عدم تمكن التلميذ من
الكتابة، أو أنه لا يستطيع التفكير أثناء الكتابة.
ج- اضطرابات الانتباه والتركيز
تظهر الاضطرابات في الانتباه والتركيز (ADD) في صعوبة الحفاظ المستمر على الانتباه،
تشتت الذهن وحساسية كبيرة للمؤثرات الخارجية. عندما تكون الاضطرابات في الانتباه
والتركيز مصحوبة بالنشاط المفرط (ADHD)،
يصاحب هذه الأعراض نشاط مفرط، اندفاع (تهور)، تقلب عاطفي وصعوبة في تأجيل الاكتفاء
(إشباع الرغبات).
د- صعوبة الحساب (ديسكالكيولا)
تؤثر على القدرة على اكتساب المهارات
الحسابية، و يتميز الطلاب الذين يعانون من هذه الصعوبة بقصور في فهم العلاقة بين
الأرقام، صعوبات في الإدراك البصري أو السمعي للأرقام، كما يعانون أيضا من صعوبة
في إجراء العمليات الحسابية وغيرها.
ت- صعوبة الحركة (ديسبراكسيا)
يعبر هذا المصطلح عن اضطارب التكامل الحسي
وتشمل مشاكل «الاتزان – التوافق بين أداء اليد والنظر»، أي عدم
تمكن التلميذ من تنسيق و التحكم في الحركات البسيطة مثل الكتابة والتقطيع،
أو الحركات الأكثر تعقيدا مثل الجري والقفز.
5- ما هي علامات صعوبات التعلم؟
من الصعب الكشف عن صعوبات التعلم بسبب
تعقدها و تداخلها مع أعراض أخرى، لكن الخبراء عادة ما يستكشفونها عن طريق قياس ما
يحققه الطفل بالمقارنة مع المتوقع منه بحسب مستوى ذكائه وعمره، و بصفة عامة هناك
بعض المؤشرات التي تدل على وجود صعوبة في التعلم، نلخصها فيما يلي:
قبل أربعة سنوات:
عسر في نطق الكلمات.
عسر في الالتزام بالنغمة أثناء الغناء أو
الإنشاد.
مشكلات في تعلم الحروف والأرقام والألوان
والأشكال و أيام الأسبوع.
صعوبة في فهم الاتجاهات ومتابعتها، وفي
اتباع الروتين أيضا.
صعوبة في الامساك بالقلم أو الطباشير أو
المقص.
صعوبة في التعامل مع الأزرار و ربط الحذاء…
من سن أربعة إلى تسعة:
صعوبة في الربط بين الحروف وطريقة نطقها.
صعوبة في ربط أصوات الحروف ببعضها لنطق
كلمة.
يخلط بين الكلمات عندما يقرِِؤها.
يخطىء في التهجي باستمرار، ويخطىء في
القراءة دائما.
صعوبة في تعلم المفاهيم الأساسية للحساب
مثل الجمع والطرح.
صعوبة في قراءة الوقت وتذكر ترتيب أجزاء
اليوم والساعة.
بطىء في تعلم المهارات الجديدة.
من سن تسعة إلى خمسة عشر:
صعوبة في قراءة النصوص وإجراء العمليات
الحسابية.
صعوبة في الإجابة على الأسئلة التي تحتاج
إلى الكتابة.
يتجنب القراءة والكتابة.
كتابة كلمة واحدة بأكثر من طريقة في موضوع
واحد.
ضعف في الترتيب والتنظيم.
لا يستطيع الاندماج في مناقشات الفصل
والتعبير عن أفكاره.
رداءة الخط.
الخطاطة التالية تلخص أهم صعوبات التعليم و
خصائص كل صعوبة على حدى
أنواع صعوبات التعلم
6- أسباب صعوبات التعلم
أظهرت الدراسات الحديثة وجود أسباب متعددة
و متداخلة لصعوبات التعلم، نوجزها فيما يلي:
عيوب في نمو المخ
خلال مراحل نمو الجنين، قد تحدث بعض العيوب
والأخطاء التي قد تؤثر على تكوين و اتصال الخلايا العصبية ببعضها البعض، و يعتقد
العلماء أن هذه الأخطاء أو العيوب في نمو الخلايا العصبية هي التي تؤدي إلى ظهور
صعوبات التعلم عند الأطفال.
العيوب الوراثية
يلاحظ في كثير من الأحيان انتشار صعوبات
التعلم في أسر معينة، و يعتقد أن هذا الأمر يعود لأساس وراثي، فعلى سبيل المثال
فإن الأطفال الذين يفتقدون بعض المهارات المطلوبة للقراءة مثل سماع الأصوات
المميزة والمفصلة للكلمات ، من المحتمل أن يكون أحد الأبوين يعاني من مشكلة مماثلة
.
مشاكل أثناء الحمل و الولادة
يمكن أن يرتبط ظهور صعوبات التعلم لدى
الطفل بالمراحل التي تسبق ولادته، ففي بعض الحالات يتفاعل الجهاز المناعي للأم مع
الجنين كما لو كان جسما غريبا يهاجمه، وهذا التفاعل يؤدي إلى اختلال فى نمو الجهاز
العصبي لهذا الأخير.
في حالات أخرى، قد يحدث التواء للحبل السري
حول نفسه أثناء الولادة مما يؤدي إلى نقص مفاجئ للأوكسجين الذي يصل للجنين، مما
يؤدي إلى الإعاقة في عمل المخ وصعوبة في التعلم في الكبر.
كما يمكن أيضا أن يسبب التدخين أو تناول
الخمور، أو بعض الأدوية الخطيرة أثناء الحمل إلى معاناة الطفل من صعوبات التعلم .
مشاكل التلوث و البيئة
أثبتت الأبحاث أن التلوث البيئي من الممكن
أن يؤدي إلى صعوبات التعلم بسبب تأثيره الضار على نمو الخلايا العصبية، وقد أظهرت
الدراسات أن الرصاص وهو من المواد الملوثة للبيئة والناتج عن احتراق البنزين
والموجود كذلك في مواسير مياه الشرب، من الممكن أن يؤدي إلى كثير من صعوبات
التعلم.
7- علاج صعوبات التعلم
رأينا فيما سبق من هذا المقال أن لصعوبات
التعلم أسبابا متعددة، و من الطبيعي أن يكون العلاج متناسبا مع طبيعة الصعوبة التي
يعاني منها الطفل و درجة خطورتها، و من الطبيعي أيضا تظافر الجهود بين مختلف
المتدخلين في تربية الطفل من آباء و معلمين و أطباء نفسيين. و عموما، يمكن التخفيف
من الآثار المحتملة لصعوبات التعلم من خلال تفعيل التوجيهات التالية:
أ- تفهم الوالدين للمشكلة
يجب على الآباء أن يتفهموا طبيعة مشاكل
أبنائهم و أن يساعدوا المدرسة في بناء برنامج علاجي لهؤلاء الأبناء بعيدا عن
التوترات النفسية.
ب- البرنامج التعليمي الخاص
يجب تخطيط برنامج تعليمي خاص مناسب لكل طفل
حسب نوع الصعوبة التعليمية التي يعاني منها، ويكون ذلك بالتعاون بين الأخصائي
النفسي والمدرس والأسرة.
ج- التشخيص والتدخل المبكر
إن تشخيص حالة الطفل المصاب ينبغي أن تتم
تحت إشراف الأخصائيين النفسيين ، و كلما كان التشخيص مبكرا، كلما تمكنا من التعامل
بشكل أفضل مع الطفل، و تجنب الكثير من سوء الفهم.
د- التعاون بين المدرسة والعائلة
تؤثر صعوبات التعلم على الحياة ككل، ولذلك
يجب أن يكون البرنامج العلاجي شاملا لكل نواحي التعلم، و بتنسيق تام بين الأسرة و
المدرسة.
**
أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية
لتسريع التعليم والتعلّم
ولتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله
.. يمكنكم الاتصال 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
منهجية إبراهيم رشيد النمائية البيداغوجية 24 الأكاديميّة للذكاء الناجح
للهرمية القرائية والكتابية والحسابية وتعديل السلوك
المفكر التربوي : إبراهيم رشيد:- اختصاصي صعوبات التعلم النمائية البيداغوجية
والنطق وتعديل السلوك لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية
الخبير التعليمي المستشار في صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال
ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
بحمد ومنة من الله
عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة
يمكنكم الضغط على رابط موقعي التربوي الأكاديمي والمهني المجاني
للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني
ووضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله.
وننتظر اقتراحاتكم حول المواضيع التي تهم