أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية
للهرمية القرائية والكتابية والحسابية
أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000
للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني |
تطور مفهوم التعليمية :
(التعليمية = الديداكتيك)
التعليمية لغة
: إن
كلمة التعليمية في
اللغة العربية مصدر
صناعي لكلمة تعليم
المشتقة من علم أي
وضع علامة على
الشيء لتدل عليه
وتنوبه ونعني عن
إحضاره إلى مرآة
العين.
أما في
اللغة الفرنسية فإن
كلمة ديداكتيك مشتقة من
الأصل اليوناني DIDACTIQUE
وتعني فلنتعلم أي
يعلم بعضنا أو
أتعلم منك وأعلمك. وكلمة ديداسكو DIDASKO
وتعني أتعلم، وكلمة
ديداسكن وتعني التعليم.
التعليمة اصطلاحا
: تعني فن
التعليم، استعمل مصطلح
التعليمية بهذا المعنى
في علم التربية أول
مرة عام 1613 في
بحث حول نشاطات
التعليمية للتربية: راتيش
وعنوان هذا البحث – تقرير
مختصر في
الديداكتيكا أو
فن التعليم عند
راتيش –.
في سنة 1657 استخدم
كومينوس هذا لمصطلح
بنفس المعنى في
كتابه – الديداكتيكا
الكبرى – حيث يقول
عنه إنه "فن
لتعليم الجميع مختلف
المواد التعليمية "ويضيف"بأنها
ليست فنا للتعليم
فقط بل
للتربية أيضا."
• من فن التعليم إلى نظرية التعليم
:
في أوائل القرن
التاسع عشر للميلاد
وضع العالم الألماني
هربرت الأسس العلمية التعليمية
كنظرية للتعليم تستهدف
تربية الفرد، فهي
نظرية تخص النشاطات
المتعلقة بالتعليم فقط أي
كل ما
يقوم به
المعلم من
نشاط.
• من التعليم إلى التعلم:
في القرن التاسع
عشر وبداية القرن
العشرين ظهر تيار
جديد في
التربية بزعامة جون 1952 أعطى الأهمية
لنشاط التعلم في
العملية التعليمية واعتبر
التعليمية / ديوي 1859 نظرية للتعلم
لا للتعليم مستبدلا
المفاهيم الهرباتية بتطوير
النشاطات الخاصة بالمتعلمين وانحصرت
وظيفة التعليمية في
تحليل نشاطات المتعلم
، وأن التعلم
وظيفة من
وظائف التعليم .
• التفاعل بين التعليم والتعلم:
نتيجة لتطور البحث
في التربية أثناء
القرن العشرين اتضح
أن النظرة الأحادية لمفهوم
التعليمية عند كل
من هربرت، وجون
ديوي كانت نظرة
قاصرة لأنهما فصلا التعليم
عن التعلم وأكدت
تلك الدراسات أن
نشاطات كل
طرف في
العملية التعليم ية
يربطها التفاعل النطقي مع
لطرف الآخر.
ومن ثمة فإن
هذا الفهم الجديد
للعملية التعليمية أدى
إلى اعتبار التعليمية
نظاما من الأحكام والفرضيات
المصححة والمحققة ونظاما
من أساليب تحليل
وتوجيه الظواهر المتعلقة بعمليتي
التعليم والتعلم. والخلاصة،
فإن التع ليمية
هي أسلوب بحث
في التفاعل القائم بين
المعرف والمعلم والمتعلم،
وهي عند البعض
مقاربة لظواهر التعليم
وتحليلها ودراستها دراسة علمية
موضوعها الأساسي البحث
في شروط تنظيم
وإعداد الوضعيات التعليمية / التعلمية.
التمييز بين البيداغوجيا والتعليمية:
• مفهوم البيداغوجيا:
إن مصطلح بيداغوجيا
من أصل يوناني
مكون من
كلمتين PED
وتعني الطفل AGOGIE وتعني القيادة والتوجيه.
• وظيفة البيداغوجيا:
كان المربي في
عهد الإغريق هو
الشخص – وفي أغلب
الأحيان – هو الخادم
الذي يرافق الطفل في
طريقه إلى المعلمين،
فلم يكن البيداغوجي
معلما إنما كان
مربيا فهو الذي يسهر
على رعاية الطفل
والأخذ بيده وهو
الذي يختار له
المعلم ونوع التعليم الذي
يراه ملائما حسب
تصوره.
كان البيداغوجي في
الأصل مربيا وقد
ارتبطت التربية بتهذيب
الخلق بالمعنى الواسع، أما
التعليم فقد ارتبط
بالتحصيل المعرفي بالمعنى
الضيق.
وبمرور الوقت تحول
البيداغوجي لأسباب عدة
من المربي بالمفهوم
الواسع إلى المعلم ناقل
المعرفة دون التساؤل
عن نمط المواطن
الذي يسعى إلى
تكوينه وبذلك تحولت البيداغوجيا
من معناها الأصلي
المرتبط بإشباع القيم
التربوية إلى منهجية في
تقديم المعرفة وارتبط
ذلك بما يعرف
بفن التدريس وانصب
الاهتمام على اقتراح الطرائق
المختلفة للتعليم وظهرت
بيداغوجيات كثيرة عرفت
بأصحابها هربرت ومنتسوري ولم
تتمكن البيداغوجيا من
بناء نظرية موحدة
لتحليل وضعيات التدريس
أو القسم فخلت بذلك
من البعد العلمي.
أما التعليمية فإنها تهدف
إلى التأسيس العقلاني
لمدرسة شاملة قادرة
على تحقيق النجاح في
كل التخصصات لجميع
المتعلمين بإضافة البعد
العلمي الذي تفتقده البيداغوجيا
وتسعى إلى عقلنة
الفعل التعليمي من
خلال الإجابة عن
التساؤلات المتعلقة
بكيف نعلم محتوى
تعليميا معينا ؟ فهي في
الأصل تفكير منهجي .
الفرق الذي يفصل بين البحث الديداكتيكي والبحث
البيداغوجي
غير أن السؤال الذي لا يزال
يعتريه بعض الغموض واللبس، وهو بحاجة إلى إجابة دقيقة متمثل في الفرق الذي يفصل
بين البحث الديداكتيكي والبحث البيداغوجي، ذلك أن هذين التخصصين يجمعهما مثلث
ديداكتيكي بحثي واحد الشامل لعناصر المعرفة ،والتلميذ، والمعلم.
وعليه ،فإن نموذج النظام البيداغوجي والنموذج الديداكتيكي(Le
modèle du système pédagogique ou didactique) نموذجان متماثلان من حيث محاور البحث العامة، ويبقى الفاصل الذي
يفصل بينهما متمثلا في طرق تناول هذه المواضيع أو المحاور الكبرى، حيث تركز
الديداكتيكية في أبحاثها على السيرورات أي سيرورات التعليم، و سيرورات التعلم، و
سيرورات التكوين، التي تحكم الموقف التعليمي، مستعينة في ذلك بتصميم نماذج تعليمية
تتسم بالتطبيق في تفسير أبعاد العراقيل الكامنة وراء الأخطاء وانتشار ظاهرة الفشل
المدرسي .
(Michel Develay,1995p 64)، في حين ،لا يزال البحث البيداغوجي ينقصه كثيرا البعد المباشر
والبعد التطبيقي في دراساته ، وبالتالي لا يزال الجانب النظري يطغى على دراساته،
مما يدفعنا إلى القول:
أن النماذج البيداغوجية لم ترق
إلى مستوى النماذج الديداكتيكية في تشخيص موطن الخلل وتوضيحه وشرحه بالطريقة
العلمية الدقيقة التي توصلت إليها التعليمية في أبحاثها ودراساتها والتي ساعدت
المعلم بشكل كبير في فهم أسباب الخطأ وكيفية تجاوزه.
إن البحث في مجال الديداكتيكية
يتطور بشكل متجدد ومتواصل مركزا في أبحاثه على مختلف الطرق التي يواجه بها المتعلم
تلقي المعارف والمعلومات أثناء خضوعه لعملية التعليم والتعلم. يفهم من هذا ، أن
الديداكتيكية لا تركز -كما هو الحال مع البيداغوجيا- على تفاعل المعلم بالمتعلم
فقط، بل تتجاوز ذلك إلى التركيز على مسألة الطرق التعليمية المتباينة المستعملة من
قبل كل متعلم في عملية التعلم ،جاعلة أمام نصب أعينها المتعلم المسؤول الأول في
معركة التعلم أو عدم تعلم أي مادة تعليمية.
كما يمتاز البحث الديداكتيكي
بتكيفه السريع والمتجدد لاسيما في ظل الانفجار المعرفي العلمي الذي تشهده الساحة
العلمية في كل مجالات تخصصاتها العديدة كل يوم، مما يبرهن اكثر على مدى القدرة
العلمية الفائقة التي يمتاز بها الخبراء الديداكتيكيين في قراءة هذا الرصيد العلمي
المعرفي الهائل، واستغلاله بشكل محكم في أبحاثه والذي انعكس بشكل إيجابي على
التطوير المستمر للمتناولات البحثية التطبيقية، وكذا في التصميم الجيد والفعال
للنماذج الديداكتيكية فيما يخص كل عنصر من عناصر المادة التعليمية سواء تعلق الأمر
بمضمونها أو تطبيقها في أي وضع تعليمي بيداغوجي محدد مستعملة في ذلك طرق ووسائل
تقنية ساعدت المعلمين بشكل مباشر في حل المشكلات التي يعانون منها في التعليم،
ويعود سبب ذلك إلى انطلاق التعليمية من القسم مباشرة ، وكذا معايشتها الميدانية
للمشاكل في محيطها الطبيعي. وبهذا فإن الاستراتيجية المتبناة من قبل الديداكتيكية
يقوم أساسها على استراتيجية التغيير المستمر للأهداف والطرق والمحتويات، وذلك قصد
تجديدها حسب متطلبات البحث العلمي من جهة، وحاجات المجتمعات من جهة أخرى، منتهجة
في أسلوب تغييرها الأسلوب المباشر في الفعل.
(Michel Develay,1995p
73) (C’est une science
d’action directe) انطلاقا من التجديدات المستحدثة من قبل
الديداكتيكية منذ نشوئها إلى وقتنا الراهن، يمكن استخلاص أن هذا التخصص الفتي قد
استطاع بفضل جهود خبرائه الباحثين الذين ينتمون إلى تخصصات متباينة ومتكاملة فيما
بينها، أن يؤسسوا بالفعل نظرية عامة للديداكتيكية في مجالها النظري التطبيقي التي
سمحت لهذا الحقل البحثي أن يفرض نفسه كتخصص جديد في علوم التربية، لاسيما بعد
النجاح المتميز الذي حققه هذا التخصص في الاختيار الدقيق سواء للموضوع أو منهج
دراسته.
وبتحقيق الديداكتيكية هذه المرامي المنهجية والنظرية، يمكن لنا من هذه الزاوية
تأييد رأي الديداكتيكيين المؤيد لاستقلالية هذا التخصص بذاته عن تخصصات علوم
التربية الأخرى، وبالتالي القول في نهاية مطاف هذا البحث أن الديداكتيكية علم قائم
بحد ذاته.
خلاصة أوجه الاختلاف بين التعليمية والبيداغوجيا:
التعليمية |
البيداغوجيا |
- تهتم بالجانب المنهجي لتوصيل المعرفة
مع مراعات خصوصيتها في عمليتي
التعليم والتعلم - تتناول منطق التعلم انطلاقا من منطق
المعرفة - يتم التركيز على شروط اكتساب
المتعلم للمعرفة. - تهتم بالعقد التعليمي من منظور
العلاقة التعليمية ( تفاعل المعرفة / المعلم/ المتعلم) . |
- لا تهتم بدراسة وضعيات التعليم والتعلم
من زاوية خصوصية المحتوى، بل تهتم بالبعد
المعرفي للتعلم وبأبعاد أخرى نفسية اجتماعية - تتناول منطق التعلم من منطق القسم
(معلم / متعلم). - يتم التركيز على الممارسة المهنية وتنفيذ
الاختيارات التعليمية التي تسمح بقيادة
القسم في أبعاده المختلفة. - تهتم بالعلاقة التربوية من منظور التفاعل
داخل القسم
(معلم / متعلم). |
موضوع التعليمية العامة وتعليمية المواد: •
• موضوع التعليمية العامة:
مر موضوع التعليمية
العامة بثلاث مراحل:
-
في الستينات من
القرن العشرين انصب
الاهتمام في
مجال التعليمية على النشاط
التعليمي.
-
في السبعينيات والثمانينات
تحول ذلك الاهتمام
إلى النشاط التعلمي.
-
في التسعينات انتقل
الاهتمام إلى التفاعل
القائم بين النشاط
التعليمي والتعلمي.
ومنه يتضح أن موضوع التعليمية العامة هو دراسة الظواهر التفاعلية بين معارف ثلاثة هي:
-
المعرفة العلمية.
-
المعرفة الموضوعة للتدريس.
-
المعرفة المتعلمة.
• موضوع تعليمية المواد:
هي التعليمية التي
تهتم بتخطيط العملية
التعليمية التعلمية لمادة
خاصة ولتحقيق مهارات خاصة
وبوسائل خاصة لمجموعة
خاصة من
التلاميذ وهي تنقسم
إلى:
أ - تعليمية أحادية : وهي
تعليمية تهتم بمادة
دراسية واحدة.
ب – تعليمية المواد المتعاقبة : وهي
تعليمية تهتم بالمهارات
الببداغوجية التي تستعمل المواد
كحجة تعليمية
ج - تعليمية المواد المتداخلة : وهي
تعليمية تهتم بالتقاطع
الحاصل بين المواد
الدراسية.
• علاقة التعليمية العامة بتعليمية المواد:
تهتم التعليمية العامة
بجوهر العملية التعليمية
وأهدافها والمبادئ العامة
التي تستند إليها والعناصر
المكونة لهل " مناهج،
طرائق التدريس، وسائل
تعليمية، صيغ تنظيم
العملية التعليمية،
أساليب التقويم ". ومن
ثمة القوانين العامة
التي تتحكم في
تلك العناصر ووظائفها التعليمية
وهي بذلك تمثل
الجانب النظري للعملية
التعليمية في
حين تمثل تعليمية المواد
الجانب التطبيقي لتلك
القوانين، مع
مراعاة خصوصية المادة.
ورشة صف
من خلال تجربتك الشخصية
في التدريس اذكر ما يحضرك من طرق و أساليب تدريس مادتي المحادثة و القراءة
والصعوبات التي تعترض التلاميذ
مادة المحادثة |
|
مادة القـــراءة |
||
الطرق و
الأساليب |
الصعوبات |
|
الـــطـرق و الأساليب |
الصعوبات |
-
طريقة اللوحات -
طريقة مخبرية (القيام بالعمل و
التعبير عنه شفويا ) -
تصوير بالدمى المغناطيسية -
البناء التركيـبي للقصة -
حوار المجموعات -
الإلقاء و الخطا بة -
تقسيم الصف مجموعات حسب المستوى - تقسيم
الصف مجموعات بدون اعتبار وإدخال المجموعات في تنافس على أجمل |
-عدم وضوح
الصور(الكتاب المدرسي) -عدم
التشويق في مادة الكتاب -
عدم تناسب المادّة مع مستوى التلاميذ - الخجل -
الفقر في المفردات -
قلة او عد م الإنتباه -
وسائل تفتقر للجا ذبية |
|
- قراءة
صامتة تتلوها محادثة ثم قراءة
جهرية - العرض المسرحي للمستويات العليا -
الإلقاء و الخطا بة -
قراءة المدرّس ثم التلاميذ للصفوف الأولى مع زيادة القراءة الجماعية للصفوف
الدنيا - توزيع نص مسبّــقا -
تقطيع النص إلى فقـــرات - طريقة مشاهدة الفيديو الصامت ثم مناقشة
ثم سماع الفيديو |
1-
داخلية أ-
حسيّة: قلة النّظر-ضعف السمع ب-نفسية : الخجل
– النسيان ج-
عضوية : النطـــق 2-
خارجية -
الأسرة -
سوء الإدارة الصفية -عدم
قراءة الأستاذ |
الضعف القرائي والكتابي وأساليب معالجتهما
الاختبارات التشخيصية :
هي نوع من الاختبارات التي يقصد منها تحديد نوع التأخر وتشخيص جوانبه والتعرف على
الأسباب المؤدية إليه .
الضعف القرائي أساليب تشخيص الضعف في القراءة
:
_ عوامل صحية مثل : |
|
الضعف الكتابي : |
أساليب لمعالجة الضعف لدى
التلاميذ الأسلوب الفردي |
أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية
لتسريع التعليم والتعلّم
ولتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله
.. يمكنكم الاتصال 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
منهجية إبراهيم رشيد النمائية البيداغوجية 24 الأكاديميّة للذكاء الناجح
للهرمية القرائية والكتابية والحسابية وتعديل السلوك
المفكر التربوي : إبراهيم رشيد:- اختصاصي صعوبات التعلم النمائية البيداغوجية
والنطق وتعديل السلوك لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية
الخبير التعليمي المستشار في صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال
ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
بحمد ومنة من الله
عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة
يمكنكم الضغط على رابط موقعي التربوي الأكاديمي والمهني المجاني
للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني
ووضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله.
وننتظر اقتراحاتكم حول المواضيع التي تهم