أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس منهجية إبراهيم رشيد النمائية البيداغوجية 24 الأكاديميّة للذكاء الناجح للهرمية القرائية والكتابية والحسابية المفكر التربوي : إبراهيم رشيد:- والنطق وتعديل السلوك لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities بحمد ومنة من الله عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000 ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة يمكنكم الضغط على رابط موقعي التربوي الأكاديمي والمهني المجاني
ووضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله . ... وننتظر اقتراحاتكم حول المواضيع التي تهم الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. and speech and basic stage internationally accredited from Canada |
الإيكولاليا
Echolalia المصاداة عند الأطفال.
اضطراب
تكرار الكلام وقصة الطفل تومي وأمّه
..
كلمة الإيكولاليا Echolalia في
اللغة الانجليزية مشتقة من أسطورة يونانية قديمة حول حورية اسمها إيكو، أي صدى
باللغة الانجليزية Echo
والتي كان بإمكانها فقط تكرار الكلمة الأخيرة مما يقوله الآخرون لها.
وقد
فُطِر قلبها بعد قصة حب من طرف واحد، ووهن جسدها وضعفت قواها ولم يتبقى لها سوى
صوتها.
إنها حكاية عظيمة عن الحب والفقد.
.. قد
تظن أنها قصة قديمة ، لا أهمية لها في عالمنا اليوم، إلا إذا كان طفلك الصغير يكرر
باستمرار كل كلمة أو عبارة تقولها أنت أو يقولها هو.
في هذه
الحالة، قد يكون طفلك الذي بين يديك “حورية الصدى إيكو”.
هل
تثير هذه المحادثة أية ذكريات لديك؟
الوالد:
“ما القصة التي ترغب في سماعها هذه الليلة؟ ”
الطفل:
“ما القصة التي أريدها أنا؟”
الوالد:
“هذا صحيح؛ ما القصة التي تريدها؟”
الطفل:
“ما القصة التي أريدها أنا؟”
الوالد:
” نعم، ما القصة التي تريدها؟”
الطفل:
“ما القصة التي أريدها أنا؟”
الوالد،
وقد فقد أعصابه فعلا الآن: “ما القصة التي أنا أنت ترغب في سماعها.
أعني … انسِ الأمر. لن اقرأ لك أي قصة الليلة!”
.. من
المعتقد في الوقت الحاضر، أن ما نسبته 80% من الأطفال المكفوفين وضعاف البصر تصدر
عنهم الإيكولاليا في أنماط الكلام التي يستخدمونها.
وهذا
جزء عادي من النمو اللغوي (لأنها طريقة ممتازة لتعلم مهارات لغوية حقيقية)
وعادة
ما تتم ملاحظتها على الأطفال المبصرين، ولكن عادة ما تكون فترة تكرار الكلام لديهم
أقصر بكثير.
في حين
يجد الأطفال المكفوفون وضعاف البصر أن هذا السلوك مفيد لهم، ولذلك تطول فترة
استخدامهم له.
ماذا
بإمكانكم فعله للتقليل من الإيكولاليا لدى طفلكم؟
.. من
المهم لسلامتكم العقلية كوالدين تذكر إن “هذا أيضا سيمر ويصبح جزءًا من الماضي”.
كل طفل في مرحلة ما من عمره يُظهر سلوكيات غريبة وغير معتادة.
.. إن أفضل استخدام لوقت الوالدين وأكثره فعالية
هو توضيحك لطفلك أن هناك طرقا أسهل وعملية أكثر لاستخدام اللغة، لتحقيق مبتغاه.
.. قد يكون التوجيه الهين واللطيف والمستمر صعبا
عندما يكرر طفلك للمرة الثلاثين أمرًا كان واضحا من المرة الأولى، ولكنه أسلوب
سينجح في نهاية المطاف.
.. ليس
المقصود بهذا منعه من الحديث، ولا بأن يهيمن ويسيطر الوالدان على حديث ونطق الطفل
، بل بالعكس. المقصود هو أن توفر لطفلك مسارا ليستكشف اللغة ويوسع قدراته ويتصرف
كأي شخص طبيعي واجتماعي وصولا إلى شخص بالغ طبيعي وسعيد ومدرك لمحيطه الاجتماعي.
وكما هو الحال مع تربية أي طفل، فالمهمة ضخمة وشاقة!
.. تجدون
هنا بعض النصائح لتساعدكم على التعامل مع الإيكولاليا عند طفلكم وتشجيعه على
الانتقال لاستخدام تعابير لغوية تعبيرية أكثر. اقرأوا هذه النصائح واختاروا أفضل
منهج لكم. تذكروا أن كل الأطفال يتعلمون وفق وتيرة خاصة بهم، ويتفاعلون بطرقهم
الخاصة،
لذلك
أرجو أن تتحلوا بالصبر ولا تقبلوا بالاستسلام!
لا
يوجد حل سريع.
.. من
المهم بالنسبة لك في البداية معرفة وتقبل أن اعطاء طفلك بدائل لما ينفع عمله بدلا
عما يقوم به حاليا، أمر يستلزم صبرا والتزاما ووقتا.
اللغة
هي جسره إلى العالم.
..
يكتسب الطفل قدراته المتعلقة باللغة مباشرة ممن حوله، ولذلك عليك أن تجعل العملية
ناجحة لكليكما عبر تزويد طفلك بتعليقات ووصف لعالمه والذي يكبر مع فهمه وقدراته.
.. فكلما زادت اللغة التعبيرية التي يتعرض لها،
كلما زادت قدرته الكلامية، وهذه ربما هي الأداة الأكثر فعالية والتي يمكن منحها
لأي طفل. لذلك، على سبيل المثال، تأكد من أن تشرح بأقصى لغة وصفية، كل ما يحدث
حوله، من يتواجد في الغرفة، وماذا يفعلون، أو ما هي الأصوات التي يستمع إليها.
يمكنك أن تلعب لعبة جميلة: “أنا اسمع …..” لأنها تزرع في الطفل الرغبة في تكرار
جملة واحدة ولكن أيضا تتطلب منهم التفكير مليا لملأ الفراغ.
.. لذلك اجلس في الخارج وانصت إلى الأصوات واطلب
من طفلك .
أن
يخبرك ما هي الأصوات التي يسمعها؟ .
ساعده
بالقول:
“ اسمع
صوت دراجة نارية،
اسمع
صوت طائرة،
اسمع
حفيف الأوراق والنسيم يداعبها، الخ.”
حثه
على الانصات واجمع له مجموعة صوتية خاصة به.
..
اشرح له ما يجري من حوله. وحتى يتمكن من الاندماج” في عالم بصري ومرئي، فأنه يحتاج
لفهم ما يفعله الناس ولماذا يفعلونه. صف له اللغة غير اللفظية للآخرين، اعط تفاصيل
عن الابتسامات والإيماءات التي تتمم أحاديث الآخرين وتساعده على محاكاة ذلك متى
كان مناسبا. هذه الأمور ستجسر ما قد يُنظر إليه على أنها هوة في سلوكه الاجتماعي.
حول
الاستجابة الصحيحة إلى صيغة سؤال أو موقف.
وكزة
خفيفة أو إشارة لطيفة باتجاه الاستجابة المناسبة أو السلوك المناسب هو كل ما
يحتاجه الطفل ليتصرف بصورة صحيحة هذه المرة، كما أن الثناء الايجابي عليه سيعزز أن
يتذكر الطفل الأمر الذي قام به بشكل صحيح، لذلك فقد يمكنه استخدام هذا السلوك في
المرات القادمة، حيث أن النجاح يولد المزيد من النجاح. على سبيل المثال:
تقول
معلمة الحضانة كل صباح: “كيف حالك اليوم تومي؟”
يجيبها
تومي كل صباح: ” كيف حالك اليوم تومي؟”
أمه
التي تقف خلفه تهمس في أذنه:
” تومي
بخير وتناول طبقا كبيرا من حبوب الإفطار هذا الصباح.”
هذه هي
الاستجابة الصحيحة لو كانت الأم تجيب على المعلمة، ولكنها تقولها لتومي فقط.
الآن
لدى توم الخيار، قد يكرر ما اعتاد على تكراره، ولكن في يوم ما قريبا جدا، قد يجيب
تومي بالإجابة الصحيحة.
أو تقول المعلمة: ” كيف حالك اليوم تومي؟”
ثم
تتابع: “كان هذا سؤالا يا تومي. أود أن أعرف إذا كنت بخير اليوم أو غاضب أو حزين
أو سعيد.”
.. هنا
قد استمع تومي لأجوبة على سؤال المعلمة ولديه فكرة أفضل للرد. وبالإضافة إلى ذلك،
حتى لو كان يعاني من الإيكولاليا، فمن المرجح أن يكرر كلمتها الأخيرة –”سعيد”-
والتي
يمكن تفسيرها على أنها استجابة ايجابية ومناسبة لسؤال المعلمة،
وهذا
بحد ذاته علامة نجاح!
تبسيط
حديثك.
..
عندما يكون طفلك صغيرا جدا وقد بدأ للتو بالكلام، فمن الأفضل إبقاء الأمور بسيطة،
بحيث أنه لو قام فعلا بتكرار ما تقولينه، فسيكون صائبا. لذلك، وعلى سبيل المثال،
يمكنك القول، “إلى اللقاء حبيبي” بدلا من القول “إلى اللقاء تومي”، لأنه حينما
يكرر جملتك “إلى اللقاء حبيبي”، ستبدو جملته صائبة. وبما أن الأطفال المكفوفين قد
يواجهون صعوبة مع الضمائر، فمن الجيد التوقف عن استعمال الضمائر بشكل نهائي، على
الأقل حتى يبلغ طفلك الرابعة أو الخامسة من عمره ويكون مستعدا لتعلم الضمائر. قد
تشعرين بالسخافة عندما تقولين جملا من نوع: “ستصحبك الأم الآن”، “يبدو أن تومي
يشعر بالتعب”، ولكن ذلك سيساعده على معرفة من الشخص الذي تتحدثين عنه بدون الحاجة
إلى فك شفرات كل هذه الضمائر الصعبة.
لا
تسأل أسئلة التي لا داعي لها.
..
عندما تسألين سؤالا وأنت لا تتوقعين فعليا أن تتم الإجابة عليه، فإنك تخلقين
المزيد من الضغوط لطفلك. فبدلا من قول :
“هل
أنت مستعد للاستحمام؟
”
يمكنك القول “الحمام جاهز!”
أو
“حمام تومي جاهز!
” في
كلا الحالتين، فإنك تمنحين طفلك عبارة يمكنه تكرارها وتعلمها كإشارة للدلالة على
الاستعداد للاستحمام.
بالإضافة
إلى ذلك، ماذا لو أجاب طفلك سؤالك بكلا؟ ستأخذينه للاستحمام، حتى لو أجاب لا في كل
الأحوال، لذلك لا تدعي الموضوع مفتوحا للنقاش!
استغلي
نقاط القوة لدى طفلك.
.. إذا
كان طفلك يتمتع بمقدرة تكرار الكلمات والعبارات فاستغلي هذه المقدرة لتعليمه
الكلام بطريقته الخاصة! دعيه يقلد عباراتك بينما تشكلين عباراتك وكلماتك ببطء،
وشجعيه على ملأ الفراغات. هذه طريقة رائعة للسماح لطفلك بالسيطرة على لغته. إليك
هذا المثال:
تدحرج
الأم الكرة باتجاه تومي قائلة: “لدى تومي الكرة!”
يمسك
تومي الكرة قائلا: “لدى تومي الكرة!”
اليوم
التالي، تدحرج الأم الكرة باتجاه تومي قائلة: “لدى تومي الكـ—-”
يمسك
تومي الكرة قائلا: “لدى تومي الكرة!”
اليوم
التالي، تدحرج الأم الكرة باتجاه تومي قائلة: “لدى تومي ال—-”
يمسك
تومي الكرة قائلا: “لدى تومي الكرة!”
اليوم
التالي، تدحرج الأم الكرة باتجاه بصمت بدون أن تقول أي كلمة.
يمسك
تومي الكرة قائلا: “لدى تومي الكرة!”
في هذه
المرحلة يتلقى تومي العناق والكثير من القبلات لأنه تكلم بكلماته هو!
لا
تنجر وراء رغبتك لتجاهل اضطراب الكلام لدى طفلك.
إن أي
حديث هو محاولة للتواصل ويستحق استجابة منك. مهما كانت جودة المحتوى،
فإن طفلك يحتاج إلى معرفة أن جهوده قيمة ومحط
تقدير منك.
ابحث
عن معالج صعوبات نطق يستطيع ان يحفزك ويلهمك أنت وطفلك معا.
إن قدرتك على وضع ثقتك في مشورة مهنية واتباعها
سيكون إضافة قيمة في عملية مساعدة طفلك.
.. هذه
مسألة تستغرق وقتا طويلا، لا توجد حلول سريعة، ولا عصا سحرية،
بل إن الوضع يشبه قليلا حرب العصابات، يجب أن
تبقى دومًا متيقظًا، ودومًا مستعدًا ومتسلحا بالكلمة أو العبارة الصحيحة (أو حتى
أحيانا بعناق متفهم) حتى يمر اليوم عليك بسلام.
.. وتذكر، أن الأمر ليس سهلا على طفلك أيضا. ابدأ من اليوم وساعد طفلك حتى يتسنى له دفع نفسه تجاه حرية التعبير. (فكر فقط في كل المحادثات الرائعة التي ستجريها معه عندما يكبر.
ترجمة
“مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين”
***
ما هي طرق علاج تكرار الكلام "الإيكولاليا"
عند الاطفال؟
هناك العديد من الامور التي يجب التركيز
عليها أثناء مرحلة العلاج
إلا أن أهمها يعتمد على التواصل،
أي العمل على إبراز أهمية التواصل للطفل من
خلال اللعب
(مثلاً:
التواصل يتم بين شخصين مرسل ومستقبل ، الكلام يجب ان يكون ذا معنى..)
إضافة الى ضرورة التركيز على موضوع معين
اثناء المحادثة
وخلق رغبة لدية في التعبير عما في داخله
وقيمة لما يقوله.
وذلك لان الطفل أثناء العلاج سيكرر الكلام وراءك
تلقائيًا
مقترحات لعلاج الترديد الفوري أو المصاداة
اللفظية سواء الفورية أو المؤجلة
السؤال والجواب
يكون الجواب ... اختلاف نبرة الصوت
في السؤال عن الجواب.
يجب إتعاب الطفل واستثارته للكلام بمعني
مثلا
عرض الكارت
وعدم تسميته وانتظر فترة كافية حتى يسميه
الطفل
أولا) ممكن ان تستخدمي نموذج يعني شخص يكون
موجود واسأليه
(هل تريد شاي؟) فيجيب لا فلا تعطيه اي شيء
ثم تسأليه (هل تريد عصير؟) ويقول نعم
وتعطيه العصير مع لفت انتباه الطفل للشخص وللموقف
ثانيا) أن تساليه مثلا (هل تريد
الشكولاتة؟)
فيكرر هو السؤال عليك فأجيبي عليه (نعم أنا
أريد الشكولاتة)
وخذي لنفسك قطعة وكليها ثم تساليه ماذا سوف
تقول انت الان،
وشجعيه او ادفعيه يقول نعم ممكن بإشارة
بيدك أو برأسك أو بنطق أول حرف
ثالثا) أن تساليه مثلا (هل تريد
الشكولاتة؟) وتتابعي وتقولي (لا أم نعم)
فإذا فهم سوف يجيب بنعم او لا،
لكن ممكن ايضا يعيد اخر خيار انت قلتيه
يعني لو قلتي (لا أم نعم) يقول لا ولو عكست وقلتي (لا أم نعم)
فيجب عليك بنعم
من طريق لعلاج الترديد والمصاداة
لدى اطفال التوحد
1-
قم بتحضير كراسه بها عدد كبير من الصور التي يقوم الطفل بتسميتها علي ان
تكون كل صورة في صفحه منفصلة بالكراسة علي ان تكون هذه الصور ( صور العائلة – صور
حيوانات – وغيره ) ، قم بتدريب الطفل علي ان ينطق اسم الصورة بمجرد ان تشير اليها
، حاول ان تدرب الطفل جيدا في هذه المرحلة حتي يتم الطفل نطق اسماء كافة الصور
بمجرد اشارتك اليهم .
2- ضع كارت شفاف وسط الكراسة ودرب الطفل
علي ان يقول ” لا اعرف ” عندما تشير الي هذا الكارت .
3- كون اسئلة متعددة في نهاية الكراسة ،
علي ان تتناسب مع الصور .
4- اذا تأكدت ان الطفل ينطق كافة الصور
بمجرد اشارتك عليها ، وبنطق علي الكارت الشفاف ” لا اعرف ” ابدأ في وضع اسئلة في
نهاية الكراسة تتناسب مع الصور
ثم
ابدأ في طرح الاسئلة علي الطفل.
مثال :
أ- سؤال واحد له عدة إجابات .
ما الذي يطير بالسماء ؟ طيارة
ما الذي يطير بالسماء ؟ حمامه
ب- اسئلة متعددة لها اجابة واحدة .
ما الذي يطير بالسماء ؟ حمامه
ما هو الحيوان الذي له ريش ويطير ؟ حمامه
ت- اسئلة مجهولة للطفل يجب ان يجيبها
بالنفي ” لا اعرف “
ماذا اكل صديقك احمد يوم امس ؟
وبهذا نكون قد انتهينا من الفنية الاولي
… فأغلب الاطفال تردد ما تسمعه نتيجة لعدم
فهمها لفنيات الحوار ومنها ” السؤال والاجابة ” وكذلك قد يردد الطفل الكلام نتيجة
لأنه لا يمتلك القدرة على النفي.
الفنية الثانية
استراتيجية stop توقف بالإشارة الي الطفل الي التوقف عن
الترديد بوصفة سلوك سلبي
الا أن هذه الطريقة غير مستحبة مع بعض
الاطفال الا أننا يمكننا الاستعانة بها احيانا وخصوصا مع الاطفال التي تردد بعض
المشاهد التلفزيونية باستمرار
الفنية الثالثة
بعض الاطفال تردد آخر كلمه في الجملة
يمكنك ان تستخدم معهم هذه الفنية
أسأل الطفل عند احتياجه للقيام بأمر ما
مثال ( الشرب ) سؤال ينتهي بكلمة نعم ام لا ؟
مثال : هل تريد الشرب نعم ام لا ؟
ستلاحظ ان الطفل يأخذ اخر كلمه ويقوم
بترديدها وهي كلمة ( لا )
امنع عنه المثير ” الشرب ” لثواني ثم أعرض
عليه ثانية بنفس السؤال أذا كانت الاجابة كالسابق كرر الأمر معه
في المرة الثالثة
قل للطفل : هل تريد ان تشرب ؟ ثم اربط معها
الاجابة وبسرعة ” نعم اريد أن اشرب ”
برنامج أسبوعي لعلاج الطفل من الإيكولاليا
عمل جلسة إرشاد اسري للاب والام عن كيفية
التعامل مع الطفلة في المنزل .
يجب أن يكون هناك معلم مساعد خلف الطفل
اثناء الجلسة وان لم يوجد أقوم بطرح سؤال بصوت والإجابة عليه بصوت أخر .
التدريب من خلال صور تعبر عن الاحداث .
تدريبات للانتباه والتركيز
تدريب الطفل علي مهارة الاستقبال السمعي
الجيد لتحقيق ادراك كافي للمعالجة السمعية واستقبال المعلومة .
التعزيز.
– وكل ما حدث في الاسبوع الاول يتكرر في
الأسابيع المتتالية مع تنوع الادوات والاساليب في أداء ما سبق مع التركيز علي
الادراك السمعي الجيد.
– مع مراعاة انه من الممكن ان لا يتم
النجاح في جزء كبير من الخطة ولذلك يجب مراعاة مدي فعالية الاداء والاساليب مع
الطفل وتنوعها ومدي مشاركة الأسرة والمدرسة في نجاح هذه الخطة.
التدريبات العملية :
التدريب من خلال وسيط وهو جلوس معلم مساعد
خلف الطفل وعند طرحي للسؤال يقوم المعلم بالإجابة بشكل صحيح ويفضل أن نبدأ باسم
الطفل واسماء اسرته ، وإن لم يوجد معلم نقوم بطرح السؤال والإجابة عليه بصوت مختلف
.
التدريب من خلال صور تعبر عن الاحداث
مثال ( عرض صوره تفاح ونطرح عليه السؤال انت شايف ايه او ايه الذي في
الصورة وهكذا في الحيوانات او الافعال ونقوم بالتصحيح عند الإجابة بالترديد .
تدريبات للانتباه والتركيز
مثال (نقوم بغلق الإضاءة بالغرفة وإشعال
شمعة أو كشاف بالغرفة المظلمة ونقوم بتحريكها أو مجموعه من البلالين ونحركها ونقوم
بتحريك كشاف عليها وهي تتحرك
تدريب الطفل علي مهارة الاستقبال السمعي
الجيد
لتحقيق إدراك كافي للمعالجة السمعية واستقبال المعلومة وهذا من خلال
الانتباه والتركيز
وايضا التمييز السمعي الجيد
وهو التمييز بين صوتين مختلفين (كلب وقطة)
والادراك السمعي وهو إدراك ان هذا صوت
حيوان وهذا صوت إنسان
التعزيز
وهو نوع من الحافز المادي أو المعنوي مثل برافو أو بطل أو أي نوع من انواع
المأكولات التي يفضلها الطفل
كيف تساعد طفلك على تنمية المهارات
السمعية:
تدريب الطلاب على التالي :-
1- تمييز الأصوات المتقاربة سمعيًا :
( س , ص ) , ( ث , ذ ) , ( ظ , ذ ) , ( غ ,
خ ) .
2- التمييز البصري للأصوات المتشابهة في
الشكل :
( ج , ح , خ ) , ( ع , غ )
والتمييز بين الأصوات داخل الكلمات
مثل : ( جمل , حمل ) , ( عالي , غالي ) , (
ربيع , رفيع ) .
3- التمييز بين النون والتنوين لفظاً
وكتابة .
4- التمييز بين التاء المربوطة والتاء
المفتوحة ( حديقة , بنت ) والهاء من خلال تقديم قائمة طويلة من الكلمة تحتوي على
تاء مربوطة وأخرى على تاء مفتوحة وأخرى على هاء لكي يتمكن الطالب من إدراك الفرق
الصوتي والشكلي لهذه الأصوات .
5-التدريب على تراكيب الجمل ويقدم للطالب
أسئلة عن جمل تحتوي على فعل وفاعل ومفعول به ويشرح له دور الفعل والفاعل والمفعول
به , وكيف تتغير الجملة إذا حذف الفعل مثلا وهكذا مثل ( شرب الولد الحليب ) جملة
صحيحة من الناحية النحوية , ( السماء صافية ) وكذلك أعطيه أمثلة لجمل ناقصة فعلاً
أو فاعلاً واطلب منه وضع الفعل أو الفاعل حتى يتعرف على دور كل منهما في الجمل
وكذلك تغير الحركات .
6- التمييز بين المد الطويل وحركة الحرف
وذلك من خلال طريقة نطق كل منهما ففي الحركات يكون النطق خفيفاً واللسان ترتفع
مقدمته فقط بينما المد الطويل يهبط اللسان إلى قاع الفم ( ثَبات , ثابت ) ( جاهز ,
جَهّز ) وهكذا .
7- التدريب على إدراك المعاني اللغوية حيث
إن الأطفال الذين يعانون من صعوبات في اللغة يعانون من صعوبة إدراك المعاني
فيسألون ماذا تعني كلمة ( غروب , ماكر , عدالة ) وغيرها نقدم مجموعة من الجمل
تحتوي على كلمات ذات معاني ودلالات ثم أضع له جملاً تنقصها كلمات لها معنى يكمل
الجملة .
8- أما الجانب الاجتماعي للغة فيتم علاجه
من خلال التدرب على قراءة قصص الأطفال ومن ثم التعبير عنها , وترديد العبارات
الاجتماعية الواردة فيها مثلا قول ( السلام عليكم ) عند الدخول على احد , والتدرب
على قول الكلمات الاجتماعية .
9- تدريب الطالب على تنمية المهارات
السمعية من خلال إثراء عملية التمييز السمعي والإغلاق السمعي والدمج السمعي
للكلمات والجمل من خلال التدريب على التالي :
أ- يتم إعطاء الطالب كلمات عبارة عن مقاطع
لفظية مفككة يسمعها الطالب وعلى الطالب أن يربط هذه المقاطع لتكوين الكلمات (
الدمج السمعي ) .
ب- يتم إعطاء الطالب كلمات ناقصة حرفاً أو
مقطعاً صوتياً يسمعها الطالب وعلى الطالب أن يتعرف على الحرف أو المقطع الناقص(
الإغلاق السمعي ) .