نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية الاستشارية
لتسريع التعليم والتعلم للمراحل الدراسية الدنيا والعليا وصعوبات التعلم والنطق
والتدريب والتأهيل الجامعي والمجتمعي وتحسين التعليم وجودة التعلم وصقل الخط
منهجية إبراهيم رشيد للهرمية القرائية والكتابية والحسابية
المفكر التربوي : إبراهيم رشيد:- اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
والنطق وتعديل السلوك لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
اقترب من أربعة مليون متابع " 4:000:000
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة
يمكنكم الضغط على الرابط
الموقع الرسمي الجديد لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية
على الويب سايت Ibrahim Rashid Academy..
الموقع قيد التعديل ووضع المعلومات وننتظر اقتراحاتكم
حول المواضيع التي تهم الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. يمكنكم
وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
يمكنكم الضغط على الرابط
Ibrahim Rasheed
and speech and basic stage internationally accredited from Canada
الاندفاعية والفوضى عند الأطفال وعلاجها وأهم أعراض اضطراب فرط النشاط
هذه الحالة لا تعتبر من
صعوبات التعلم، فهي مشكلة سلوكية عند الطفل، ولكن حيث أن هؤلاء الأطفال عادة ما
يكون لديهم زيادة في الحركة مع الاندفاعية، كما أنهم لا يستطيعون التركيز على أمر
ما لأكثر من مدة محدودة، والتعلم يحتاج إلى التركيز للفهم والحفظ والتحصيل العلمي،
لذى نلاحظ وجود الفشل الدراسي لديهم، وأغلب تلك الحالات يتم اكتشافها وتشخيصها
نتيجة الفشل الدراسي،
كذلك فإن
الأطفال الذين يظهرون نشاطات زائدة كثيراً ما يواجهون صعوبات تعلمية وبخاصة في
القراءة ولكن العلاقة بين النشاط الزائد وصعوبات التعلم ما تزال غير واضحة. هل
يسبب النشاط الزائد صعوبات التعلم أم هل تجعل الصعوبات التعليمية الأطفال يظهرون
نشاطات زائدة؟ أم هل أن الصعوبات التعليمية والنشاط الزائد ينتجان عن عامل ثالث
غير معروف؟
تعتبر مشكلة قلة التركيز
أو الانتباه مع فرط الحركة ( كثير الحركة ) من الأمراض التي تظهر في مرحلة الطفولة
المبكرة وتمتد لسنوات طويلة مما يميزها عن الاضطرابات السلوكية التي قد تصيب بعض
الأطفال العاديين .
الأنواع :
تنقسم مشكلة
فرط الحركة مع قلة التركيز إلى ثلاثة أنواع :
1. النوع الأول
ويظهر فيه قلة التركيز وفرط الحركة معاً
2. النوع
الثاني ويغلب عليه قلة التركيز
3. النوع
الأخير ويغلب عليه فرط الحركة والاندفاع
نسبة حدوث
المشكلة :
تختلف نسبة
حدوث فرط الحركة وقلة التركيز حسب الدراسات المختلفة ، ففي بعضها كانت النسبة من
3-5% بينما أظهرت دراسات أخرى نسباً أعلى ، حيث أظهرت دراسة المدارس الابتدائية إن
17% من الأولاد و 8% من البنات تنطبق عليهم إعراض قلة التركيز وفرط الحركة .
وتنخفض هذه
النسبة في فئة المراهقين لتصل إلى 11% الأولاد و 6% في البنات .
وبشكل عام فإن
نسبة إصابة الأولاد الى البنات هي 1: 4
العلاج :
• تثقيف
الوالدين وتعريفهما بطبيعة المرض والعلاج
• عمل برنامج
يخدم حاجات الطفل في المدرسة ضمن قدراته أو إدخاله مدرسه تحوي فصولاً للتعليم
الخاص
• العلاج
الدوائي يكون ضرورياً في كثير من الحالات حيث انه يساعد الطفل على الهدوء وبالتالي
زيادة التركيز
• العلاج
السلوكي : لعلاج سلوك معين في الطفل المصاب مثل : تحسين الأداء في المدرسة ، أو
تعليم الآداب الاجتماعية ...الخ
• الغذاء : قد
يكون من المفيد تجنب الأغذية المحتوية على صبغات على الرغم من عدم وجود إثبات قاطع
( خصوصاً للأطفال دون سن السادسة )
مآل المرض :
يتحسن بعض
هؤلاء الأطفال تدريجياً ودون الحاجة للعلاج ، بينما تستمر المشكلة عند غالبية
الأطفال لفترة طويلة ، وبعضهم ( تقريباً 30% ) تستمر المشكلة لديهم طوال العمر.
التأثير
الثانوي :
يتعرض المصابون
لنقص التركيز وفرط الحركة لبعض الآثار الجانبية والمشكلات المختلفة مثل :
• قلة الثقة
بالنفس
• الفشل
الدراسي
• حوادث
السيارات
• تغيير مكان
الإقامة الدائم
• الظهور
بالمحكمة لبعض المشكلات السلوكية أو الحوادث المرورية
• محاولات
انتحار
• يكون
المراهقون أكثر عرضة للإدمان وخاصة اذا كان لديهم سلوك عدائي للمجتمع
تشكو بعض
الأمهات
من كون أطفالهن في حالة حركة مستمرة، ويعانين من صعوبة بالغة في الاستجابة للطلبات البسيطة.
من كون أطفالهن في حالة حركة مستمرة، ويعانين من صعوبة بالغة في الاستجابة للطلبات البسيطة.
بالإضافة إلى
كون الطفل يلعب لفترة قصيرة بألعابه، وينتقل بسرعة من عمل إلى آخر وإن كان الطفل
قد دخل المدرسة، فهو يعاني من تدهور الأداء المدرسي بسبب عدم قدرته على التركيز،
إن مثل هذه الأعراض تشير في كثير من الأحيان إلى إصابة الطفل بحالة تدعى اضطراب
فرط النشاط أو اضطراب نقص الانتباه، فما هي هذه الحالة وهل من سبيل إلى علاجها؟
يعد اضطراب فرط
النشاط اضطراباً عصبياً سلوكياً لدى الطفل، حيث يكون الطفل المصاب مفرطاً في
النشاط واندفاعياً، ولا يستطيع التركيز على أمر ما لأكثر من دقائق فقط.
تدل الدراسات
على أن هذا الاضطراب يصيب حوالي (3-5%) من الأطفال في سن (5-18) عاما، وهو يصيب
الذكور أكثر من الإناث بنسبة (4: 1) على الأقل.
اضطراب فرط
الحركة وتشتت الانتباه
حالة سلوكية مرضية، لها قواعد محددة للتشخيص، ومع التطور في
المجال النفسي والتربوي تم تقسيم الحالة إلى أنواع متعددة، ولكلاً منها قواعد
التشخيص الخاصة به، وهي :
فرط الحركة -
النشاط : في هذه الحالة تكون أعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه موجودة بنسبة
متفاوتة، ولكن يغلب عليها علامات وأعراض فرط الحركة - أنظر التشخيص لمزيد من
المعلومات.
قلة
الانتباه - ضعف التركيز: في هذه الحالة تكون أعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت
الانتباه موجودة بنسبة متفاوتة،
ولكن يغلب عليها علامات وأعراض قلة الانتباه -
أنظر التشخيص لمزيد من المعلومات.
اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه : في هذه الحالة تكون أعراض اضطراب فرط الحركة
وتشتت الانتباه موجودة لكلا الحالتين ، فرط الحركة وقلة الانتباه
أعراض اضطراب فرط النشاط:
1- عدم التركيز وتشتت الانتباه: حيث تسيطر على الطفل مؤثرات صوتية أو مرئية، أو سرحان بأفكار وذكريات معينة، مما يجعله سهل التشتت، ولا يستمر في نشاط واحد، ويصبح سريع النسيان، وقليل التركيز.
2- النشاط الزائد: ويشعر الطفل دائماً بدافع غير منطقي يحضه على فعل أي شيء، ويبدو دوماً في حركة مستمرة لا يستطيع التحكم بها، وقد يظهر ذلك على شكل اهتزاز الساق أو القدم أو تحريك القلم.
3- الاندفاعية: فقد يتكلم أو يتصرف الطفل بشكل غير لائق ووقت غير مناسب، من دون التفكير بالعواقب وما يترتب على ذلك من نتائج، وقد يكون أيضاً سريع الهيجان والعصبية.
4- عدم الإشباع: فلا يبدو على الطفل أنه يرضى بأي شيء، وقد يستمر بالحديث عن الموضوع نفسه أو يسأل بشكل مستمر أو يتدخل في شأن غيره.
5- ضعف في المهارات الاجتماعية: حيث لا ينسجم مع من هم في عمره، وقد يتصرف بسذاجة أو بطريقة يفرض بها نفسه على بقية المجموعة في محاولة للتحكم بهم.
6- ضعف التناسق الحركي: قد تبدو حركة جسمه غير متناسقة أو خرقاء، كأن يسقط ما في يده، أو يتعثر في ما يمر به.
7- الفوضى وعدم الترتيب: وتبدو في سلوك الطفل في تعامله مع الأشياء من حوله.
8- المزاجية والعناد.
9- صعوبات في المدرسة: فبالرغم من أن غالبية من يعانون من هذا الاضطراب لديهم مستوى ذكاء طبيعي، إلا أن معظمهم يواجه صعوبات تعلم ناتجة من عدم القدرة على التركيز والانتباه، وعديد منهم لديهم صعوبات أكثر تحديداً، مثل: عسر القراءة، أو مشاكل في اللغة والمحادثة.
الإعراض الدالة على فرط النشاط:
• حركة دائمة
باليد أو القدم (إحساس بالتوتر لدى المراهقين)
• عدم القدرة
على الجلوس عندما يكون ذلك إلزامياً أو مطلوباً
• الحركة الدائمة
أو تسلق الأشياء في الأوقات أو الأماكن غير الملائمة
• عدم القدرة
على انتظار الدور في الألعاب أو المجموعات
• عدم القدرة
على إكمال النشاط والانتقال من نشاط لآخر
• الكلام الزائد،
ومقاطعة الآخرين أو التدخل في العاب الأطفال الآخرين
• الانخراط في
العاب حركية خطيرة دون تقدير للعواقب ( مثل الجري في الشارع دون انتباه )
• لا بد إن
تظهر هذه الإعراض في مكانين أو أكثر مثلاً في البيت والمدرسة
• لا بد إن
يكون هناك تأثير واضح على الشخص المصاب من الناحية الاجتماعية أو الأكاديمية أو
الوظيفية
الطفل المندفع
والطفل المتسرع
مما لاشك فيه
أن الاندفاعية من أهم صفات الأطفال المصابين باضطراب فرط النشاط الزائد .
حيث يؤثر بشكل
مباشر على انتباه الطفل بحسب الدرجة الواردة في المقياس المطبق علي الحالة.
لكن هناك طفل
حركي فقط ولكنه غير مصاب باضطراب فرط النشاط.
لكن لديه سلوك
أقل حدة من الاندفاعية وهو سلوك التسرع.
يجيب قبل نهاية
السؤال لكنه ليس أخرق فهو يخمن باقي السؤال بشكل آلي ويجيب بسرعة وتكون إجابته
أحيانا بالصواب وأخري بالخطأ.
يريد أن ينهي
الإجابة أولا لذا يتسرع في الإجابة فينسي سؤال أو اثنين أو يكتب الإجابة ناقصة.
يبادر بفعل
الأمر قبل سماعه فيقع في الخطأ وليس الخطر كما يحدث مع طفل فرط النشاط الزائد.
ذلك الطفل ليس
لديه خمول كطفل فرط النشاط الزائد.
أعراض تدل على قلة التركيز:
• عدم القدرة على
الانتباه للتفاصيل الدقيقة وتكرر الأخطاء في الواجبات المدرسية، أو في الإعمال
المطلوبة من الطفل
• صعوبة
استمرار التركيز على العمل أو النشاط (اللعب مثلاً )
• صعوبة متابعة
التعليم (ليس بسبب سلوك معادي أو صعوبة الفهم )
• صعوبة تنظيم
أمور الطفل
• تجنب
الانخراط في أنشطة تتطلب جهداً ذهنياً مستمراً كالدراسة مثلاً
• تكرر فقدان
أشياء الطفل الخاصة
• سهولة تشتت
الانتباه بأي مثير خارجي
• النسيان
• الانعزال
أسباب فرط
النشاط الزائد:
حتى الآن، لم
يعرف السبب المباشر لفرط النشاط الزائد، ولكن يذكر الخبراء والمتخصصون أسباباً
يخمنون أنها تؤثر في فرط النشاط عند الطفل، وهي ما يلي:
1- الوراثة،
حيث يصل احتمال تكرار الإصابة في نفس العائلة إلى (30%) وخصوصا بين الأقرباء
الذكور.
2- العوامل
البيولوجية: وهي ترجع إلى وجود خلل في وظائف المخ المسؤولة عن الانتباه، أو اختلال
التوازن الكيميائي للناقلات العصبية ولنظام التنشيط الشبكي لوظائف المخ. ويمكن أن
تؤدي إلى هذا الخلل عوامل بيئية، مثل:
أ- عوامل قبل
وأثناء الولادة، فقد تتعرض الأم أثناء الحمل للإشعاع، أو تناول المخدرات أو
الخمور، أو بعض العقاقير الطبية، أو الإصابة ببعض الأمراض المعدية، كالحصبة الألمانية
أو الزهري أو الجدري، أو غيرها، ما يؤدي إلى تلف المخ بما فيه مراكز الانتباه.
ب- الحوادث:
فإصابة مخ الجنين -أثناء الولادة، أو بعدها، أو في الأعوام المبكرة من طفولته-
بارتجاج نتيجة حادث أو ضربة على رأسه، يمكن أن تؤدي إلى إصابة بعض المراكز العصبية
في المخ.
ج- الأمراض
المعدية: فتعرض الطفل لأي عدوى ميكروبية، أو فيروسية -كالحمى الشوكية أو الالتهاب
السحائي أو الحمى القرمزية، أو الحصبة الألمانية- ربما يؤدي إلى إصابة المراكز
العصبية في المخ المسؤولة عن الانتباه، خصوصا الفص الجبهي والفصوص الخلفية للمخ.
د- التسمم
بالتوكسينات (مواد سامة): كالتسمم بمادة الرصاص التي تدخل في طلاء لعب الأطفال
الخشبية، وطلاء أقلام الرصاص.
3- بعض أنواع
الغذاء، مثل: محسنات الطعام الصناعية، والشوكولاتة، والمواد السكرية، وهي لا تؤدي
إلى اضطراب في الانتباه، ولكنها تؤدي إلى ارتفاع مستوى النشاط الحركي نتيجة زيادة
الطاقة لديه.
4- عوامل
اجتماعية ونفسية، مثل: عدم الاستقرار داخل الأسرة من الناحية الاقتصادية
والاجتماعية والنفسية.
الطفل المندفع
و المتسرع
مما لا شك فيه
أن الاندفاعية من أهم صفات الأطفال المصابين باضطراب فرط النشاط الزائد.
حيث يؤثر بشكل
مباشر على انتباه الطفل بحسب الدرجة الواردة في المقياس المطبق على الحالة.
لكن هناك طفل
حركي فقط ولكنه غير مصاب باضطراب فرط النشاط.
لكن لديه سلوك
أقل حدة من الاندفاعية وهو سلوك التسرع.
يجيب قبل نهاية
السؤال لكنه ليس أخرق فهو يخمن باقي السؤال بشكل آلي
ويجيب بسرعة وتكون إجابته
أحيانا بالصواب وأخري بالخطأ.
يريد أن ينهي
الإجابة أولا لذا يتسرع في الإجابة فينسي سؤال أو اثنين أو يكتب الإجابة ناقصة.
يبادر بفعل
الأمر قبل سماعه فيقع في الخطأ وليس الخطر كما يحدث مع طفل فرط النشاط الزائد.
ذلك الطفل ليس
لديه خمول كطفل فرط النشاط الزائد.
- أساسيات العلاج
وفي علاج تلك الحالات يجب التزام بعض الثوابت والتي تختلف عن ثوابت طفل فرط الحركة نوعا ما
1. الاسترخاء
2. الحوار قبل صدور الأمر
3. مساعدته في إدراك خطأه فهو يري نفسه مظلوم ومضطهد ولا يدرك ما الخطأ لديه.
4. التمهل.
تدريبات الطفل
المتسرع :
1. جلسة الاسترخاء
مع فتح الفك السفلي لأسفل قليلا وإرخاء أعصاب اليد ووقف الحوار مع ضبط المؤقت.
أ. 10 ثواني
كبداية والبداية يحددها الأخصائي من خلال تقيمه للحالة .
ب. زيادة الوقت
بالتدريج وكذلك زيادة كفاءة ومثالية الجلسة .
2. كيس المشابك
أو الخرز أو المكرونة .
علبة بها ما بين 50 إلي 100 وحدة من المواد
السابقة .
يقوم الطفل
بنقلها في الكيس واحدة واحدة وليس اثنان اثنان .
التدرج في
زيادة العدد.
ب. التدرج في
زمن الفواصل بين وضع كل واحدة
مثال. ضع واخدة
وخد نفس عميق وهذا طبعا بعد التدرج.
3. اللخبطة
والحوار" تمرين بسيط ومعروف"
ارفع يدك
اليمين ثم أرفع رجلك الشمال أو ارفع رجلك الشمال ويده الشمال.
ومع زيادة سرعة
الأوامر سيخطئ الطفل المتسرع وقبل الملل يبدأ الحوار.
انت لازم تنتظر
حتى تسمع الأمر وإلا ستظل تخطئ.
ثم يتدخل
الأخصائي -اسمع ......نفذ
4. عادة الطفل
المتسرع لديه مشاكل في النقل من السبورة " الإدراك البصري " وليس كل طفل
عنده مشكلة في الإدراك البصرى متسرع.
علاج اضطراب
فرط النشاط:
يتضمن العلاج
عدة محاور هي: العلاج السلوكي، والعلاج التعليمي، والعلاج الغذائي، والعلاج
الدوائي، والنتائج العلاجية مشجعة عموماً، فـ(50%) من الحالات يتركون العلاج بعد
(3) أعوام.
1- العلاج
السلوكي: ويتضمن تدريب الطفل على زيادة التركيز، والتخفيف من فرط النشاط، وتعديل
السلوك المزعج، وتستعمل في ذلك مختلف الأساليب السلوكية، ومنها:
- التدعيم
الإيجابي: وذلك بمنح الطفل مجموعة من التعليمات؛ يمنح عند التزامه بها مجموعة من
النقاط، فإذا وصل إلى عدد معين من النقاط؛ فإن ذلك يؤهله للحصول على مكافأة أو
هدية أو مشاركة في رحلة أو غيرها.
- جدولة المهام
والأعمال والواجبات المطلوبة، والاهتمام بالإنجاز على مراحل مجزأة مع التشجيع
والمكافأة؛ وذلك بشرح المطلوب من الطفل له بشكل بسيط ومناسب لسنه واستيعابه،
والاستعانة بوسائل شرح مساعدة لفظية وبصرية؛ مثل: الصور، والرسومات التوضيحية،
والكتابة لمن يستطيعون القراءة.
- وضوح اللغة
وإيصال الرسالة: والمقصود أن يعرف الطفل ما يتوقع منه بوضوح ومن دون غضب، وعلى
والده أن يذكر له السلوك اللائق في ذلك الوقت، فيقول له الأب مثلاً: "إن
القفز من مكان إلى آخر يمنعك من إتمام رسمك لهذه اللوحة الجميلة" أو:
"إن إكمالك لهذه الواجبات سيكون أمراً رائعاً". والمهم هنا هو وضوح
العبارة والهدف للطفل، وتهيئته لما ينتظر منه، وتشجيعه على القيام والالتزام بذلك.
- التدريب
المتكرر على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة، مثل: تجميع الصور، وتصنيف
الأشياء، والكتابة المتكررة، وغير ذلك.
- الإبعاد
المؤقت عند ظهور السلوك الاندفاعي أو العدواني.
- تعديل درجة
الإثارة في البيئة المنزلية، مثل: توفير الغرفة الهادئة في المنزل للمذاكرة، مع
إبعاد المؤثرات الصوتية والبصرية؛ مثل: التلفاز والألعاب والألوان الصارخة
المثيرة.
- الابتعاد عن
الأماكن الصاخبة مثل؛ الحفلات والأسواق التجارية والازدحام.
2- العلاج التعليمي:
وهو علاج خاص
في عدد من الحالات بسبب نقص التحصيل الدراسي، ويتعلق بالفترة التي يتواجد فيها
الطفل بالمدرسة، ويشتمل على النقاط التالية:
- قد يحتاج
الطفل المصاب إلى التعليم الفردي.
- يفضل عموماً
وجود عدد قليل من الأطفال في نفس الفصل الدراسي.
- يجب أن تكون
النشاطات ضمن مجموعات صغيرة.
- يطلب من
الطفل الجلوس في المقاعد الأمامية؛ لزيادة الضبط والمراقبة بالنسبة للحالات الأشد.
- زيادة
المراقبة والمتابعة في فترة الاستراحة ودروس الرياضة، وأثناء ركوب الحافلة.
- ينبغي أن
يراعي المعلم أن الطفل ليس متخلفاً عقلياً، ولكنه مشتت الانتباه.
- يجب أن تكون
الدروس والواجبات قصيرة.
- على المعلم
أن يستخدم الألوان والأرقام والأشكال لمساعدة الطفل على التركيز.
3- العلاج
الغذائي:
قد يكون من
المفيد تجنب الأغذية المحتوية على الأصباغ الملونة وبعض المواد الكيميائية، وربما
يفيد ذلك (5-10%) من الحالات.
وتشير بعض
الدراسات إلى أن معظم الأطفال مفرطي النشاط يظهرون حساسية تجاه المواد الكيميائية
والمواد الملونة والمضافة، إلى جانب مركبات كيميائية تسمى (الساليسيلات) وتوجد
في الأطعمة التي تبدو صحية.
من المهم أن
تلاحظ الأم على الطفل نوع الأطعمة التي يفضلها ويتناولها بكثرة، فربما يكون هذا
النوع بالتحديد هو سبب المشكلة، حيث إن المادتين اللتين يرجح أن تكونا أكثر
تهيجاً هما: البندورة، والمشروبات بنكهة البرتقال.
ولكن يبقى هذا
كله في طور الدراسة والبحث، ولا يستطيع أحد الجزم به حتى تستقر الدراسات على شيء
ما.
4- العلاج
الدوائي:
تفيد المنبهات
العصبية في علاج فرط النشاط الحركي لدى الطفل، فهي تؤدي إلى هدوء الطفل، وزيادة
فترة التركيز عنده، ولكن ينبغي أن لا تعطى هذه الأدوية إلا للأطفال ممن هم في سن
المدرسة، وأهمها (الريتالين) و(الدكسيدرين)، مع العلم أنها لا تصرف إلا تحت إشراف
طبيب الأطفال، وأهم التأثيرات الجانبية لهذه الأدوية هي: الصداع، والأرق وقلة
الشهية.
ويجب أن لا
يكتفى بالعلاج الدوائي، وإنما ينبغي أن يترافق مع أنواع العلاج الأخرى.
هل تعلم؟
- أن اضطراب
فرط النشاط يشكل ما بين 30% و50% من مجموع الاضطرابات النفسية والعقلية عند
الأطفال.
- أن دراسات
حديثة بينت أن الأطفال مفرطي الحركة يعانون من حساسية زائدة تجاه بعض الأطعمة،
بسبب الملونات والمواد المضافة والسكريات والمواد المحلاة.
- أن ظهور
النشاط المفرط يكون في سن الثالثة تقريباً، ولكنه يتضح بشكل جلي في سن دخول
المدرسة.
- أن ما بين
ثلث ونصف الأطفال المصابين بفرط النشاط يصبحون طبيعيين لا فرق بينهم وبين الآخرين
عندما يصلون إلى سن الشباب.
- أن اضطراب
فرط النشاط يظهر بنسبة 92% في التوائم وحيدة البويضة، بينما يظهر بنسبة 33% في
التوائم ثنائية البويضة.
- أن الأطفال
الذين لديهم فرط الحركة قد يكونون محبوبين من كبار السن؛ نظراً لكسرهم الحواجز
المتعارف عليها بين الأطفال ومن يكبرهم سناً.
- أنه يستحيل
نسيان ما يفعله الطفل المفرط في الحركة، حيث يكون النشاط الزائد والانتباه المضطرب
واضحين تماماً.
- أن تشخيص فرط
النشاط أصبح يدخل ضمن تشخيصات الطب النفسي.
- أن بعض
الدراسات الحديثة تشير إلى أن قلة النوم عند الطفل على المدى الطويل قد تكون سبباً
في إصابة الطفل باضطراب فرط النشاط؛ كما عند الأطفال المصابين بتضخم اللوزتين
مثلاً.
تدريبات
للتقليل من النشاط الزائد
1-
رسم مستقيم على
الأرض
بواسطة شريط
لاصق بلون يشد انتباه الطفل، ومساعدة الطفل على أن يمشى عليه حتى يستطيع
أن يفعل ذلك بمفرده.
2- رسم مربع
على الأرض
وأطالبه بأن
يسير عليه لمعرفه الاتجاهات.
3- رسم دائرة
على الحائط وإحضار كرة اسفنجيه، ثم أطالبه بتصويب الكرة في وسط الدائرة عده مرات،
ثم ادعه يعمل ذلك بمفرده.
4-التدريب على
لعبة البولينج يتم التدريب من مسافة نص متر، وبمرور الوقت يتم توسيع المسافات.
5- ارم إليه
بكرة إسفنجية متوسطة أو صغيرة الحجم ويتم تدريبه على أن يمسكها منك بدون أن تلقي
على الأرض.
6- ارسم مرمى
على الجدار بواسطة شريط لاصق قائمين وعارضه، ثم تقوم الأم بركل الكرة في وسط
المرمى وبعد ذلك اطلب من الطفل أن يفعل ذلك.
7-جمع كرات
ملونة منتشرة على الأرض في سلة ويتم تمييزها باللون.
8-ضع كرات
ملونة على الأرض وسلة على بعد نص متر أمامه ثم يتم تدريبه على إلقاء الكرة في السلة،
ثم زد المسافة قليلا إذا أجاد التصويب.
9.لعبة نط
الحبل ولعبة شد الحبل التي تعتمد على الاشتراك في فريقين
10.الأرجوحة
11.مساعدتك في
المنزل
12.التناوب مع
إخوته في مناولتك الأشياء مثلًا
13.التدليك
يجعله يشعر ببعض الاسترخاء
14.لعبة
النطاطة أو حتى السماح له بالقفز على السرير أو الأريكة
15.حمام هادئ
مع الفقاعات والألعاب المناسبة
16.السباحة
وممارسة الرياضة بوجه عام وحبذا لو كان العدو
ومن المهم التنبيه:
1تجنيب الأطفال
الالعاب الإلكترونية التي تسلب التركيز عند الطفل
2- تقليل
السكريات والحلويات والكيك..
3- البعد عن
المشروبات الغازية ويفضل الانقطاع الكلي عنها..
4- البعد عن
المواد الغذائية الملونة والمحفوظة بعلب أي أنها ليس طازجة بل محفوظة بعلب معدني