-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

كيفية التعامل مع الموهوب والمتميز وطرق اكتشاف الموهوبين ببعض الدول العربية




 أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 
لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
 ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من سبعة ونصف مليون  7:500:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties
and speech and basic stage internationally accredited from Canada



كيفية التعامل مع الموهوب والمتميز



إن الثروة البشريــة هي الثروة الحقيقية لأي مجتمع من المجتمعات ويعتبر المتفوقون هم رأس مال تلك الثروة نظرا لأهميتهم في مواجهة تحديات العصر الحديث مما دفع بالمهتمين بشؤون علم النفس والتربية بالكشف عن المتفوقين ومن لديهم تفكير ابتكاري وذلك بهدف رعايتهم والعناية بهم وتحقيق أفضل الوسائل البيئية الممكنة لاستثمار تفوقهم ، لأنهم كوادر المستقبل لقيادة بلادهم في جميع المجالات العلمية والتقنية والإنتاجية والخدمية ، وعليهم تراهن الدول في سباقها للحاق بركب التطور ، في عصر أصبح يمثل امتلاك التقانه فيه جوهر الصراع والمنافسة بين أقطابه القوية ، وتلك التي تسعى لتجد لنفسها مكاناً تحت الشمس



كيفية التعامل مع الطالب الموهوب والمتميز!

مقدمة :اهتمت الكثير من الدوائر العلمية بمفهوم الإبداع لدى الأطفال من اجل مستقبل أفضل ، وخلال العقود الماضية عُقدت الكثير من المؤتمرات والدورات التدريبية لخلق مناخ يشجع الأبناء على الإبداع ، وأصبح ألان تقام مدارس خاصة تهتم بتنمية العملية الإبداعية لدى الأطفال من خلال توفير بيئة مدرسية تطور العملية الإبداعية لدى أطفالها .
وهذا ما يجعلنا نناقش موضوع الإبداع –التفوق- الموهوب -المتميز من خلال طرح الموضوع بشكل جاد وعلمي لنساعد على تطور ونمو هذا المفهوم بقدر المستطاع من خلال البيئة الأسرية والمدرسية والمجتمعية
وفى البداية نطرح سؤال : الإبداع .. ماذا يكون ؟

هناك الكثير من التعاريف التي تناولت مفهوم الإبداع سوف نتناول بعضها هنا:

ماذا نهدف من وراء اكتشاف المواهب ؟

1-إعداد المواطن الصالح لخدمة البلاد ونهضتها .

2- فهم القدرات والاستعدادات وتوجيهها التوجيه السليم .

3- توسيع مدارك الطلاب الموهوبين في مجالات مواهبهم ، وتوظيفها لخدمة أهداف التنمية.

4- تفجير المواهب الكامنة لديهم ، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار

5- ترغيبهم في مجالات مواهبهم للاستمرار في ممارستها وتطويرها.

6- مساعدتهم لاختيار المهن المناسبة لهم حسب احتياجات المجتمع .
7- تعويدهم على الجرأة ، وإبراز ما لديهم من مواهب .

من أين تأتي الموهبة ؟

تأتي الموهبة عن طريقين :

1-الوراثة : وهي الصفات والخصال التي يرثها الإنسان عن والديه أو أجداده .

2-: عن طريق التنشئة والتربية من خلال الاحتكاك اليومي بالناس والأشياء
التي من حوله ,لذا .. لا يستطيع الإنسان أن يغير شيئاً ما عن الجزء الوراثي ، ولكن يستطيع التأثير في الجانب التربوي.

كثيراً ما يتم الخلط بين مصطلحي (الموهبة) و (التميز)!! و تبعاً لذلك لا يفرق الكثير من الناس بين الموهوب و المتميز!

الموهبة: طاقة ذهنية مرتفعة يُـظهرها الموهوب كإبداع في مجال ما أو ,عدة مجالات ، كالأدب والرسم والمخترعات والنظريات وغير ذلك

التميز: هو إتقان العمل و القيام بالواجبات على أكمل وجه.

هل ظهر الفرق جلياً بين المصطلحين؟

الموهبة مصطلح قديم عُرف سابقاً قبل قرون خلت بينما التميز مصطلح حديث ظهر في العقود المتأخرة مع الثورة الصناعية التي تفجرت في أوربا وأعقبها ازدهار وتطور صناعي وتجاري حيثُ أُوجد هذا المصطلح (أي التميز) لإثارة الحماس

وروح التنافس بين العمال لزيادة الإنتاج

كماً وكيفاً.

فلنتعرف الآن على كلٍ من الموهوب والمتميز:

• الموهوب:هو شخص ذو أداء وإنجاز وقدرات عالية مقارنة بغيره ممن هم في مثل عمره وخبراتهم وبيئتهم، يظهر ذكاءً حاداً وعبقرية في أكثر من مجال يفوق عمره بسنوات، يظهر قدرة فكرية وإبداعية أو فنية ومهارات قيادية مع التفوق في بعض الجوانب الأكاديمية.

كيف تعرف الموهوبين؟؟؟

يَظهر لك أنهم:
1/ أذكياء جداً
2/ متكلمون بارعون
3/ يتميزون بحب استطلاع شديد
4/ مبدعون (بلا حدود)
5/ لديهم طاقة عالية (دائماً في حركة)
6/ شدة الاندماج والتركيز لديهم كبيرة
7/ منطقيون في تفكيرهم
8/ حساسون
9/ يحبون المرح والدعابة

صفات المتميز:هو شخص دؤوب متقن لعمله ، مُـجد ومثابر ، يتقيد بالشروط والأنظمة .

• كيف تعرف المتميز:
يظهر لك حرصه على إنجاز العمل بإتقان و في المدة المحددة.

صفات كلٍ من الموهوب و المتميز:

1- صفات الموهوب:
- يسأل الأسئلة
- حب الاستطلاع لديه شديد
- كثير اللعب مع ذلك يحصل على درجات متميزة
- يستفهم عن الإجابات المطروحة
- يفضل الكبار أو من هم أكبر سناً منه
- جيد التخمين
- يمل من طول الفترة لأنه يعرف الإجابة
- يظهر رأيه ومشاعره بقوة
- شديد الانتقاد لنفسه

2-صفات المتميز

- يعرف الإجابات
- مهتم بعمله
- يعيرك انتباهه
- يعمل بجد ومثابرة
- يجيب على الأسئلة
- يستمتع مع أقرانه في السن
- جيد الحفظ
- سهل التعلم
- حسن الاستماع
- راضي عن نفسه

فرزلسمات وصفات الموهوب بحسب نوعها هناك بعض السمات التي يمكن من خلالها التعرف على الطالب الموهوب :

أولاً ـ السمات التعليمية :
1 ـ يميل الموهوب إلى التفوق وحب المناقشة .
2 ـ لديه حصيلة لغوية كبيرة في سن مبكرة .
3 ـ لديه حصيلة كبيرة من المعلومات عن موضوعات شتى .
4 ـ قوي الذاكرة والحفظ, حاد الذهن .
5 ـ لديه القدرة على إدراك العلاقات السببية بين الأشياء .
6 ـ يتمتع بسعة الخيال ودقة الملاحظة .
7 ـ لا يمل من العمل المستمر ولديه القدرة على تركيز الانتباه لمدة أطول من العاديين .
8 ـ كثير القراءة والمطالعة لموضوعات تفوق عمره الزمني .

ثانياً : السمات الدافعية:

1ـ يعمل على إنجاز كل ما يوكل إليه من أعمال في الوقت المناسب وبدقة,و الجدّية والمثابرة والانشغال بمعالي الأمور .
2 ـ يحب العمل بمفرده ويحتاج إلى قليل من التوجيهات .
3 ـ غالبًا ما يكون متعصبًا لرأيه وعنيداً .
4 ـ يستطيع أن يكتشف الخطأ ويميز بين الخطأ والصواب والحسن والسيئ .
5 ـ يميل إلى أداء الأعمال الصعبة ولا يحب الأعمال الروتينية .
6 ـ يهتم بأمور الكبار التي لا يبدي مَن هو في سنه أي اهتمام بها

ثالثًا : السمات الإبداعية

1 ـ يحب الاستطلاع ودائم التساؤل .

2ـ مغامر ومجازف .

3 ـ يحاول إيجاد أفكار وحلول لكثير من المسائل .

4ـ يتمتع بسعة الخيال وسرعة البديهة .

5 ـ حساس وعاطفي .

6ـ ذواق للجمال وملم بالإحساس الفني ويرى

الجانب الجميل للأشياء

7 ـ لا يخشى الاختلاف مع الآخرين .

8ـ يتعصب لرأيه وله أسلوبه الخاص

في التفكير والتنفيذ .

9ـ يتمتع بروح الفكاهة والدعابة .

رابعًا : السمات القيادية :

ـ كفء في تحمل المسؤولية وينجز ما يوكل لديه .
2 ـ ذو ثقة كبيرة الثقة بالنفس والاستعداد للقيادة بنفسه ولا يخشى من التحدث أمام الجمهور .
3 ـ محبوب بين زملائه حسن المنطق وقوي البيان .
4 ـ لديه القدرة على القيادة والسيطرة .
5 ـ يشارك في معظم الأنشطة المدرسية والاجتماعية .
6 ـ يتمتع بالمرونة في التفكير .
7 ـ يستطيع العمل في بيئات مختلفة .
8 ـ يبدأ الأعمال الجديدة من نفسه .

تعريف الموهوب

• وقد عرف ( بول ويتي ) الطفل الموهوب بأنه – في رأي جماعة المربين – هو الذي يتصف بالامتياز المستمر في أي ميدان هام من ميادين الحياة

• من هو الموهوب في النشاط الطلابي ؟
هو الطالب الذي يظهر مستوى أداء عالً ، أو إنتاجاً مبدعاً ، أو لديه استعداد متميز ، في واحد أو أكثر من مجالات النشاط الطلابي سواء أكانت :- الاجتماعية ( الرحلات والزيارات ، الخدمة العامة ، الأمن والسلامة ، الهلال الأحمر ، الجمعية التعاونية ، الإذاعة المدرسية ، الصحافة المدرسية ، إقامة المعارض ، المراكز والمعسكرات ) بكافة مجالاته ( الاجتماعية ، الثقافية ، العلمية ، الأدبية ، افنية ، المهنية ، الرياضية ، الكشفية )

هل تعرف كلا منا على الفرق بين المتميز والموهوب!

و من خلال ما عرضته من تعار يف و صفات وإيضاحات ، ظهر جلياً أن المتميز ليس بالضرورة أن يكون موهوباً لكن الموهوب عادةً يكون متميزاً!
*-فهل تعرف موهوباً أو متميزاً في محيطك ؟؟؟

لماذا نكتب عن الإبداع,الموهبة ,التميز,التفوق؟ ولم كل هذا الاهتمام بهم؟

بكل بساطة لأن الإبداع و000 يقود إلى التجديد، والتجديد يجعلنا نتقدم على غيرنا، والناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصنفهم ضمن قسمين، قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون منهم، وقسم وقف بمكانه وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟

وفي أي فئة تريد أن تكون مؤسستك؟

وإذا كنت تبحث عن عمل جديد، فهل تختار مؤسسة مبدعة أم مقلدة؟ أنا متأكد بأن كل الناس يريدون أن يكونوا ناجحين متقدمين مبدعين. وطريق التقدم لا يمكن أن نسير فيه بدون إبداع، فإذا كنت تريد السير في طريق التقدم، فتسلح بالإبداع.

بحوث ودراسات

• قد أثبتت البحوث والدراسات العلمية أن هناك نسبة ما بين 2 – 5% من الناس يمثلون المتفوقين والموهوبين، حيث يبرز من بينهم العلماء والمفكرين والمصلحين والقادة والمبتكرين والمخترعين، والذين اعتمدت الإنسانة منذ أقدم عصورها في تقدمها الحضاري على ما تنتجه أفكارهم وعقولهم من اختراعات وإبداعات وإصلاحات

أما إذا لم نهتم بالموهبة فإنها سوف تضمحل وتفنى وتزول ويصبح صاحبها مثيلاً لغيره من المغمورين العاديين ويفقد المجتمع والوطن والأمة بكاملها تلك المنحة الإلهية التي قدمت لهم لاستثمرها ولم يحسنوا استغلالها ,حافظوا على مواهب وتميز وإبداع أولادكم لأنهم ثمرات يانعة في التنمية المستدامة والوطن بحاجة ماسة إليهم وتستحق العناء لأنهم الاستثمار الأفضل والأمثل والأهم من مليون ليرة التي توقعنا الحصول عليها لاستثمارها في البنوك .

ما هو السن المناسب لاكتشاف الموهوب ؟

لا يوجد عمر محدد لاكتشاف الموهوب لأن الله يخص عباده بقدرات معينة ومتى ما توفرت الظروف الملائمة ظهرت تلك الموهبة .

هل يمكنك تذكر موهوبا في أي سن ؟

نسبة كبيرة من الأطفال تكون لديه موهبة ..سرعان ما تتلاشى في الكبر ...ما السبب في اعتقادك ؟

السبب عدم وعي المحيطين بالأطفال من الأسرة والمدرسة والمجتمع بخصائص الموهوبين وطرق التعامل معهم وأساليب رعايتهم فبالتالي لا تنمي المواهب مثل البذرة إذا توفرت لها الظروف الملائمة نمت وكبرت، فالتعليم الذي يشجع على طرح الأسئلة ويعزز قدرات التحاور والتحليل لدى الناشئة، وينمي مهاراتهم في استخدام الوسائل التقنية الحديثة، جدير بأن ينتج براعم المبدعين والمخترعين والمتفوقين والمتميزين والموهوبين .

قتل المواهب وتدميرها
هناك عدة طرق لقتل إبداع المواهب وتدميرها ومن هذه:

- الاستنساخ :وهو أن كلاً من ولي الأمر في الأسرة ، والمعلم في المدرسة يرغب في جعل من هم تحت أمره نسخاً منه يتحدثون بلغته الفكرية ، ويحاكونه في أعماله .

2-سرعة النقد :وهو نقد أفكارهم لحظة الميلاد بتعريضها لمختلف أدوات النقد والغربلة الشرعية والعرفية. وبهذا يموت المبدع والموهوب ويضطهد عند الحديث بلغة غير مألوفة .

3-ليس لها رصيد :بعض المؤسسات التربوية ترفع شعار ( عليك بالفكرة واترك الباقي لنا ( وبهذا تقدمت ، أمَّا نحن فقد حاصرتنا الأموال حتى في أفكارنا ، فلدينا طابور من الأفكار ليس لها رصيد.

4-انتهى التخطيط :يفاجأ الموهوب بالقول : " لقد تأخرت قليلاً ، لقد قررنا ، واتفقنا على ما ينبغي القيام به ".ليكن في خططنا ميدان للتجديد والإبداع ، و إلاَّ سبقنا الآخرون وتخلفنا عن الركب . إن الأفكار لا تعترف بالزمن ولا ينبغي أن تقيدها الخطط .

5- الخوف من النقد :

من أخطائنا عدم مشاركة الآخرين أفكارنا قبل التأكد من صلاحيتها لمتطلبات المكان والزمان ، فالبعض لا يتقدم بفكرته قبل تيقنه من صلاحيتها .( إننا نربي الخوف داخل أبنائنا ) ولذلك حجب الخوف الكثير من العقول من التطرق لأفكارها ومشاركة الناس إياها لكثرة النقد الموجه لها .

6- هل هي مضمونة النجاح ؟
يفاجأ الموهوب عندما يقدم فكرته بالقول له " هل فكرتك مضمونة النجاح ؟" ثم نقول له أنت المسؤول عن النتائج . هذه مشكلة الموهوبين ! عليهم مواجهة الضغوط لتقبل الأسئلة المميتة للأفكار .

7-القناعة بالواقع :
لقد عطَّلنا الإبداع والتجديد بحجة أنه لا يضاهينا أحد ، وأننا أفضل من غيرنا ، ( وأن القناعة كنز لا يفنى ) ( وأنه ليس في الإمكان أفضل مما كان ) ( ولا يُصلح العطار ما أفسده الدهر

طرق اكتشاف الموهوبين ببعض الدول العربية

1-حسب قوائم الصفات السلوكية:
وهذا المقياس يقيس عدة صفات لدى الطالب أبرزها
- الصفات الإبداعية . - والتعليمية . - والقيادية . - والدافعية .

2-حسب الاختبارات والمقاييس: وأشهر هذه الاختبارات .
- التحصيلية ( المقرر ) - الذكاء ( القدرات ) درجة من ( 100 ) ويسمى الفرز ؟
3- التزكيات : ( الوالدين – المعلمين – الزملاء ... الخ ) .
4-الأعمال المتميزة : ( اختراعات – الأبحاث التطبيقية )
ولهذه الطرق أساليب في اختيار الموهوبين منها :

1-أسلوب القُمع ( التصفية :ويتم عبر مراحل عديدة

الطلاب الممتازون .
- ثم منهم من حصل على تزكية المعلمين .
- ثم الخضوع لمقياس القدرات يرشح أفضل 5%منهم ليجلسوا لاختبار ( أ).
- أفضل 5% من اختبار ( أ ( يرشحون لاختبار ( ب(.
- أخيراً نحصل على الموهوبين .
المجتمع المدرسي / التحصيل الدراسي / تزكية المعلمين / اختبار القدرات / اختبار الإبداع / اختبار الذكاء / طالب موهوب .

وهذا الأسلوب له عيوب منها

1-عدم مراعاة الفروق الفردية وحالة الطالب قبل الاختبار .
2-عدم الترتيب المنطقي للمقاييس يسبب في فقد مواهب خاصة مهمة .
3-أسلوب الجدول :
وهو يقوم على أساس جمع جميع البيانات ( الموضوعية والتقديرية ) عن جميع الطلاب (بيانات متكاملة) يتم من خلاله ترشيح الطالب بموجب نتائج المقاييس المستخدمة للبرامج المناسبة.
والمقاييس المستخدمة هي ( اختبار الذكاء – الإبداع – القدرات – المقياس التقديري الخصائص السلوكية للمتميزين )
وهذا الأسلوب عليه مآخذ هي :
1-أنه بحاجة لتجهيزات بشرية ( معدات – قوى بشرية مؤهلة (
2-بحاجة للوقت مقارنة بالأسلوب السابق

هل هناك اختبارات معينه لقياس الذكاء ومعرفة الموهبة ؟

• مقياس القدرة العقلية : تعتبر القدرة العقلية العامة المعروفة مثل مقاييس ستانفورد – بينية، أو مقياس وكسلر من المقاييس المناسبة في تحديد القدرة العامة للمفحوص، والتي يعبر فيها عادة بنسبة الذكاء ويبدو قيمة مثل الاختبارات في تحديد موقع المفحوص على منحى التوزيع الطبيعي للقدرة العقلية، ويعتبر الطفل موهوباً إذا زادت نسبة ذكائه عن معيارين فوق :المتوسط,درجة الذكاء بتصنيف تيرمان
91___________________110 متوسط

• 111__________________120 فوق المتوسط

• 121__________________130 ذكي

• 131__________________140 ذكي جدآ

141 __________________ رفيع الذكاء أو عبقري

مقاييس التحصيل الأكاديمي :

تعتبر مقاييس التحصيل الأكاديمي المقننة أو الرسمية، من المقاييس المناسبة في تحديد قدرة المفحوص التحصيلية، والتي يعبر عنها عادة بنسبة مئوية، وعلى سبيل المثال تعتبر امتحانات القبول أو الثانوية العامة، أو الامتحانات المدرسية من الاختبارات المناسبة في تقدير درجة التحصيل الأكاديمي للمفحوص، ويعتبر المفحوص متفوقاً من الناحية التحصيلية الأكاديمية إذا زادت نسبة تحصيله الأكاديمي عن 90% .

مقاييس الإبداع :

تعتبر مقاييس الإبداع أو التفكير ألابتكاري أو المواهب الخاصة من المقاييس المناسبة في تحديد القدرة الإبداعية لدى المفحوص، ويعتبر مقياس تور انس الإبداعي والذي يتألف من صوتين: اللفظية والشكلية، من المقاييس المعروفة في قياس التفكير الإبداعي وكذلك مقياس تور انس وجيل فورد للتفكير ألابتكاري، والذي تضمن الطلاقة في التفكير، والمرونة في التفكير، والأصالة في التفكير، ويعتبر المفحوص مبدعاً إذا حصل على درجة عالية على مقاييس التفكير الإبداعي أو ألابتكاري.
ويقاس الذكاء عادة باختبارات الذكاء، ويصنف من يحصل على 120 درجة فأكثر في اختبار ذكاء فردي من الموهوبين في الذكاء بحسب ما مر معنا سابقا

الاتجاهات العالمية المعاصرة في تعليم الموهوبين:

1) الإثراء التعليمي: والمقصود به زيادة الخبرات التعليمية المقدمة للطلاب الموهوبين بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم واستعداداتهم

2) التسريع التعليمي :المقصود تعديل نظام القبول في المدارس العادية وكذلك إجراءات النقل في كل مرحلة دراسية بحيث يستطيع الطلاب الموهوبون إنهاء دراستهم بمراحل التعليم المختلفة في سنوات أقل من أقرانهم العاديين .ويتطلب تهيئة البنية التعليمية لتطبيق نظام الإسراع التعليمي ما يلي: أ) مواءمة السياسة التعليمية بحيث يسير الطالب في العملية التعليمية بمعدل يتناسب مع سرعته على التحصيل، كالالتحاق المبكر بأي مرحلة تعليمية (وتخطي الصفوف الدراسية) والإسراع في تعلم مادة معينة.
ب) نظم تعليمية يمكن تطبيقها عندما يظهر الطالب تميزًا واضحًا يفوق كل التوقعات المنتظرة منه داخل صفه الدراسي الحالي.
ج) أساليب الالتحاق المبكر برياض الأطفال. د) تخطي الصفوف الدراسية.
هـ) التقدم الفردي المستمر. و) المناهج الصفية.

3)التجميع :مثال : مركز المتميزين في حمص

المركز الوطني للمتميزين في الجمهورية العربية السورية

بعد تطبيق إلزامية التعليم ومجانيته لكافة أفراد المجتمع العربي السوري من الحلقة الأولى والثانية لمرحلة التعليم الأساسي نفذت وزارة التربية ثلاثة عشرة مشروعا تطويريا وأهمها وأكثرها تميزاً

المركز الوطني للمتميزين

تم إحداثه بالمرسوم45تاريخ2008/8/27بدأت الوزارة بالتحضير له منذ 2005يتم انتقاء الطلبة المتفوقين من الصف التاسع الأساسي موقعه مدينة حمص يمتد على على مساحة 81000متر مربع سوف يستقبل 200طالب وطالبة الدفعة الأولى من طلبته العام القادم وهو كسب عظيم للمتفوقين هدفه تنمية قدرات الطلبة المتميزين ورعاية مواهبهم باعتبارها ثروة بشرية وطنية واعدة من خلال تأمين بيئة تعليمية متميزة ومتطورة مزودة بالتقانات والوسائل التعليمية تمكن الطلبة من الحصول على تعليم نوعي متميز خلال المرحلة الثانوية

كيف نستطيع أن نشجع الموهوب ؟

يقال :توفير الكتب والمجلات المفيدة، والألعاب الهادفة، أشرطة الحاسب الآلي التي تتيح للطفل ممارسة هواياته وميوله وتساعده على التعبير عن قدراته ومواهبه التي لا تستجيب لها برامج المدرسة العادية, برأيك هل يكتفي الموهوب بهذا ؟

دور مدير المدرسة في رعاية الطلبة الموهوبين يتعاظم في العملية التعليمية
والتربوية بصورة عامة ,ومن هذا المفهوم يمكن الإسهام بشكل فعّال في رعاية الطلاب الموهوبين وتنمية هذه المواهب وتوجيهها التوجيه السليم.كما يلي:

1-وضع خطة لرعاية الطلاب الموهوبين وتدارسها مع زملائه المعلمين في مجلس رعاية الموهوبين ووضعها موضع التنفيذ خلال العام الدراسي ومتابعتها بدقة وعناية وتتضمن حصر المواهب وما سُيقدم للموهوبين

2- الاطلاع على كل جديد في هذا المجال لإفادة طلابه الموهوبين وتشجيعهم وحفز الهمم لديهم لاستمرار وتنمية تلك المواهب التي أوردها الخالق سبحانه وتعالى لدى بعض الطلاب.

3- توفير الجوّ التربوي الملائم لنمو الموهبة وإشعار الطلاب الموهوبين بمكانتهم وأهميتهم ، وأنهم أمل الأمة في مستقبل مشرق ، وذلك من خلال عقد لقاءات دورية منتظمة بهؤلاء الطلاب لمعرفة احتياجاتهم وأفكارهم والإسهام في حل مشكلاتهم الاجتماعية بالتعاون مع المرشد الطلابي بالمدرسة.

4- توفير الأدوات والتجهيزات وأماكن ممارسة الأنشطة لمعرفة المواهب وتنميتها وتطويرها.

5-الاطلاع على خطط الأنشطة ومعلمي المواد ومعرفة مدى عنايتهم بهذه الفئة ، وأن يُعطى الطلاب الموهوبون أهمية خاصة في الزيارات

الميدانية في الفصول وأماكن ممارسة الأنشطة ، والاطلاع على أعمالهم وتوجيه النصح والإرشاد إليهم وتقديم الحوافز المادية والمعنوية لهم.

6- وضع خطة تتضمن تدريب المعلمين على كيفية التعامل مع الطلاب الموهوبين وفتح قنوات للاتصال مع المشرف التربوي والمسئولين في إدارة التعليم عن رعاية الموهوبين وتزويدهم بالتقارير اللازمة والاحتياجات لتوفير ما يمكن توفيره من إمكانات بشرية ومادية من أجل النهوض بالطلاب الموهوبين والحفاظ على مواهبهم.

7-الاتصال بأولياء الأمور ليتحقق التكامل بين دور الأسرة ودور المدرسة في رعايتهم

8- توجيه المعلمين إلى استخدام أساليب فعاله ومشوقة ، ووضع مَلزمة لكل موهبة تتضمن تعريفاً بالموهبة وأساليب رعايتها والمراجع التي يمكن للطالب الاستعانة بها – أساليب البحث العلمي السليم ,إنجازات العلماء والمبدعين في مجال هذه الموهبة ,أبرز الطلاب الموهوبين , مجالات التخصص وفرص العمل, كيفية الاستفادة من مصادر التعلم والبحث

9-توجيه معلم الصف إلى وضع خطة للمسابقات العلمية والثقافية والزيارات والرحلات وتنفيذها بكل دقة وتقويم نتائجها لمعرفة مواهب الطلاب وتنميته كلً في مجال موهبته.

10-تفعيل دور الإعلام التربوي بالمدرسة ، وأن يكون في كل مدرسة نشرة دوريّة تربوية تتضمن إنتاج الموهوبين وأخبارهم ومنجزاتهم على مستوى المدرسة والإدارة التعليمية

11- إقامة المعارض العلمية والفنية والأمسيات الأدبية وغيرها من مختلف المواهب على مستوى المدرسة والإدارة التعليمية ودعوة المسئولين وأولياء الأمور للرفع من معنويات الطالب الموهوب وإبراز موهبته.
رعاية الطلاب الموهوبين على مستوى المدرسة :

-1 حصر الطلاب الموهوبين في بداية كل عام دراسي مع تكليف أحد المدرسين المتميزين بالإشراف على رعايتهم.

-2 عمل لوحة شرف خاصّة بالطلاب الموهوبين مع إبراز نماذج من أعمالهم.

-3 إشراك الطالب الموهوب في جماعة النشاط التي تعزز موهبته وتصقلها واستغلال المناسبات في إبراز الطالب الموهوب.

4- تشجيع الطلاب الموهوبين على تنمية مواهبهم والاستمرار فيها.

5- متابعة الموجه للطلاب الموهوبين وتسجيل ذلك مع ملاحظة إعطاء الطالب الفرصة للتعبير عن مواهبه.
6- الإشادة بالطلاب الموهوبين في الإذاعة المدرسية والمناسبات التي تقيمها المدرسة مع تقديم الحوافز المادية والمعنوية لهم.
7- توفير التجهيزات والملاعب والمعامل وتهيئتها لممارسة الهوايات وتنمية المواهب.
8- إعطاء الطالب الموهوب فرصة أكبر في حصّة النشاط لممارسة هواياته وتوجيهه من قبل مشرف النشاط والاستفادة من مواهبه في تدريب زملائه.
9- إشعار وليّ الأمر بموهبة أبنه وحثه على الاهتمام بها وتوفير الظروف المناسبة للطالب للإبداع والابتكار.
10- إعطاء الطالب الموهوب توصية تتضمن أبرز مشاركاته وإبداعاته عند تخرجه من المرحلة.

دور المعلم في رعاية الطلبة الموهوبين:

يعتبر المعلم حجر الزاوية في أي بناء تعليمّي سليم وعليه الاعتماد في تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية. وتقع على عاتق المعلم مسئولية عظيمة في تربية النشء وفي توجيههم التوجيه السليم وتنمية مواهبهم وبناء الشخصية السليمة في مواجهة الأفكار الهدامة والمبادئ المشبوهة ، إلى غير ذلك من المسئوليات التي لا يمكن حصرها في هذه العجالة. ورعاية الطفل الموهوب تقع في قمة اهتمامات المعلّم الكفء.
وقد اقترح (تورانس) عدة اقتراحات للمعلمين يمكن إتباعها في تدريب التلاميذ الإبداعي وتنميته لديهم ومن هذه المقترحات ما يلي :

-1أن يعرف المعلم مفهوم الإبداع وطرق قياسه بواسطة اختبارات الطلاقة والمرونة والأصالة والتفاصيل ، وأن يعرف الفرق بين التفكير المحدود والتفكير المطلق وكيفية استخدام هذه الاختبارات لمعرفة الطلاب الموهوبين ومن ثم التعامل معهم من هذا المفهوم.
-2أن يقدم المعلم مكافأة للتلميذ عندما يعبّر عن فكرة جديدة أو مواجهته لموقف بأسلوب إبداعي.

-3اختبار أفكار التلاميذ بطريقة منتظمة ، وألا يُجبر تلاميذه على استخدام أسلوب محدد في حل المشكلات التي تواجههم ، وأن يُظهر رغبته في اكتشاف الحلول الجديدة عندما يقوم بمناقشة استجابة التلاميذ في موقف معين.

-4 ينبغي للمعلم أن يخلق مواقف تعليمية تستثير الإبداع عند التلاميذ ، كأن يتحدث عن قيمة الأفكار الشجاعة والتي تبدو متناقضة ، وأن يقدّم للطلاب أسئلة مفتوحة.

-5 تشجيع التلاميذ على تسجيل أفكارهم الخاصة في يومياتهم أو كراساتهم أو في بطاقات الأفكار

-6 تشجيع التلاميذ على الاطلاع على مبتكرات وإبداعات العلماء والأدباء والشعراء والفنانين مع الإقلال من تقدير مبتكرات التلاميذ الخاصة...

-7 إعطاء التلاميذ الحرّية في التعبير عن قدراتهم ومزاولة هواياتهم وممارسة النشاطات التي يميلون إليها في حصة النشاط مع توفير الإمكانات اللازمة والخامات والمواد المطلوبة لتنمية مواهبهم



ويمكن للمعلم المساهمة في كثير من الأنشطة التي تصقل المواهب وتنميتها من خلال إشرافه على بعض الجماعات بالمدرسة ، والتي تعتبر مجالاً خصباً للإبداع والابتكار للطالب والمعلم على حَد سواء ...

أما في الصّف فينبغي على المعلم استخدام أساليب تدريسية فعاله تركز على الحوار وإشراك جميع الطلاب في فعاليات الدرس مع التركيز على ذوي القدرات العقلية المتميزة واستثارة دافعيتهم للإبداع باستخدام أسئلة تقدم لهم مثل :-
• ماذا يمكن أن يحدث إذا ....... ؟
• ما الذي يمكن أن تعمله في موقف معين ؟
• كيف تعدّل وتطور فكرة ما ؟
والمعلم الناجح هو الذي يشجع طلابه على التعلم الذاتي وكيفية استخدام المصادر المختلفة للمعرفة والتعلم ، ولا يسخر من أفكار طلابه أو إنتاجهم مهما كان متواضعاً. وسيواجه المعلم فئات من الطلاب لديهم أفكار إبداعية لكن يمنعهم الخوف أو الخجل من طرحها وهنا لابد من إزاحة الستار عن هذه الأفكار وتشجيع الطلاب على طرحها ومناقشتها.
وينبغي أن يكون للبيئة المحيطة بالمدرسة نصيب وافر من اهتمامات المعلم ويركز على كيفية خدمتها وحل مشكلاتها بطرق علمية منظمة مثل التخلص من النفايات – تحسين البيئة المحلية مثل التشجير والتخطيط السليم والخدمات العامة – ترشيد استهلاك المياه والكهرباء وغيرها ، وإبراز إسهامات الطلاب الموهوبين في علاج هذه المشكلات

لمحات تربوية في رعاية الموهوبين :- ويمكن إجمالها في النقاط التالية :

(1) التركيز :تحديد النوع

2- اللحظات الغالية :الانفراد

(3) قاتل المواهب : الخوف

(4) جسور الثقة :تبنى ما بين الموهوب والأهل والمدرسة

(5) اللقب الإيجابي :مثل : نبيه / عبقرينو / فاهم / الماهر .
(6) اللعب والألعاب :فلعبة كالاختفاء والظهور [المستغماية]
(7) المكتبة المنزلية :هامة ويمكن تأمينها عن طريق الاستعارة .
(8) حكايات قبل النوم : من الأم أو الجدة أو000
(9) معرض الطفل : لكل طفل معرضه الخاص به ضمن منزله
(10) المشكلة والحل : [ الأسئلة المحفزة ] .. العصف الذهني ]
(11) الضبط السلوكي :الطفل الموهوب لا يسعى للتخريب ولكنه يريد الاكتشاف ، ووقوع الخطأ لا يعني أن المخطئ أحمق أو مغفل ،

(12) الهوايات المفيدة :(مقتبس من كتاب"هوايتي المفيدة ")
أ- هوايات فكرية – ذهنية :

- جمع الطوابع والعملات ,جمع الصور المفيدة من المجلات والجرائد ، وتصنيفها ( أشخاص / أماكن .... ),المراسلة وتبادل الخواطر.
التدريب على استخدام الحاسب الآلي,القراءة والمطالعة ( مرئية / مسموعة / إلكترونية ).
ب- هوايات حسية – حركية : مراقبة النجوم ، والتأمل في المخلوقات,تربية الحيوانات الأليفة والمنزلية ( عصافير / أسماك زينة .... ),الزراعة وتعهد النباتات بالسقي والرعاية.
الرحلات الترفيهية والمعسكرات.
جـ - هوايات فنية – مهنية :تعلم الرسم والتلوين,الإنشاد,صناعة الدمى والألعاب المختلفة يدويًا,صناعة الحلويات ، وابتكار أكلات جديدة ( للفتيات ),الخياطة ، وفنون الحياكة.

إثارة التساؤلات :ودور الأسرة

على الأسرة أن تثير في عقل طفلها الموهوب التساؤلات النوعية: كيف, لماذا ,ماذا, متى, من, أين... ثم تأخذ بالحوار والنقاش معه فيما يقرأ ويشاهد وتكوين الرأي حول ذلك. وانتقاء الألعاب والكتب التي تساعد على تنمية التفكير والحل والترفيه وإجراء التجارب ...مع الحذر من إرهاقه وتحميله فوق الطاقة والتخطيط معه على الأوقات التي يقرأ فيها ويتعلم الأخرى التي يستريح فيها وعدم التركيز عليه كثيراً وتمييزه بشكل خاص دون أخوته وأخواته لأن هذا قد يثير الغيرة في بقية إخوانه ويبعث لديه الغرور والمبالغة. وربما يعرضه لمشكلات في التكيف الشخـصي والاجتماعي... ونقطة أخـرى يجب على الأسرة ألا تتفاخر به أكثر مما يجب وعدم تعريضه لوسـائل الإعلام بشكل كبير وزائـد عن الحد المعقول لأن هذا قد يؤثر على المكونـات الاجتماعية والنفسية في شخصيته... و على أسرة الطفل الموهوب تشجيعه على زيارة المعارض العلمية والفنية والمواقع الأثرية التي توسع مداركـه وتعويـده على المثابرة وتقوية الحوافز والدوافع الداخلية لديه ويستحسن تخصيص مكان مناسب للطفل الموهوب لحفظ كتبه وأدواته وتشجيعه على ممارسة هواياته

من أساليب التنشئة الأسرية :

• تبين العديد من الدراسات أن أساليب التنشئة الأسرية لها أثر كبير في تنمية الموهبة والإبداع لدى الأطفال ، حيث وجدت إحدى الدراسات أن أهم عوامل البيئة الأسرية المشجعة للإنجاز العالي هي توافر الحرية والتشجيع المستمر الذي يستخدمه الآباء مع أبنائهم وتضاؤل العقاب 0
وتشير معظم الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال إلى أهمية توافر العناصر الآتية في البيئة الأسرية الميسرة لإبداع كأحد الأبعاد الأساسية للموهبة :

1ـ ممارسة الأساليب الأسرية السوية في تنشئة الأبناء ، أي البعد عن التسلط أو القسوة ، والتذبذب في المعاملة ، والمفاضلة بين الأبناء ، والتدليل الزائد ، والحماية المفرطة ، وغيرها من الأساليب غير السوية 0

2ـ تشجيع الاختلاف البنّاء 0
3ـ تقبل أوجه القصور 0
4ـ وجود هوايات لدى الأبناء

5ـ توافر جو من القبول والأمان وعدم الإكراه 0
6ـ إتاحة الفرصة للاستقلالية والاعتماد على النفس 0
7ـ الاتجاه الديمقراطي والإيجابي نحو الأبناء 0
8ـ الانفتاح على الخبرات 0
9ـ تعويد الطفل على التعامل مع الفشل والإحباط 0

• أساليب التعامل مع الطفل الموهوب في الأسرة- أن يفهم الآباء أن الطفل الموهوب ليس بالضرورة موهوبا في كل المجالات وفي كل الأوقات :
فقد يكون متفوقا في الرياضيات ، وعاديا في اللغة الأجنبية ، أو قد يكون موهوبا في الموسيقى، ولكنه عادي في الرياضة.

ومن كل ما سبق يتضح للوالدين وللمعلمين ملامح خطة عملية يمكن وضعها وتنفيذها ، وذلك لدفع طفلهم الموهوب إلى استخراج واستنباط مواهبه

• وطاقاته الكامنة واستخدامها في عمارة الأرض المستخلف فيها من بعد, وعملية التنمية المستدامة .
وأخيرًا أوجه نصيحتي لكل أب وأم ، لا تنتظر من طفلك البدء ؛ بل ابدأ أنت . فإنك إن انتظرت ظهور علامات الاستعداد لديه قبل أن تقدم أنت له الخبرات والأنشطة المحفزة ، فتكون بذلك حرمته من التحدي المبدع والدافعية الفاعلة .

• ولا تخش عليه من الفشل وعواقبه

لأن أفضل استثمار هو ما ينفذه بنفسه:

متفوق من المنطقة التعليمية أبو ظبي: أحمد عبد الفتاح أحمد قزلي يقول :

أما بالنسبة لتفوقي الدراسي، فأنا والحمد لله طالب متفوق في دراستي منذ صف الروضة، ولقد لاحظت أمي علي علامات التفوق والتميز، ولقد كانت على علاقة مستمرة مع معلماتي، وتتابع أخباري وتشعر بالفخر والاعتزاز عند سماع ثناء معلماتي علي وتأكيدهم تفوقي وتميزي، فأنا والحمد لله أحصل في كل عام على الترتيب الأول على مستوى طلاب مرحلتي الدراسية في مدرستي، وكان لا يقل معدلي عن 99.3 في كل عام, وإن من أكثر المواد التي أفضلها هي مادة الرياضيات، حيث إنها تنمي عندي الذكاء والتفكير، وكذلك مادة اللغة العربية والتي من خلالها برزت موهبتي في الخطابة والإلقاء, إذا الدور الأول للأسرة والوالدين وتتابعه المناهج ونظام الامتحانات والمدرسة والمعلم وطرائق التدريس وتقنيات التعليم المتوفرة بالمدرسة والبيئة التعليمية التعلمية والمجتمع الذي يحيط بالمدرسة

اكتشاف جديد لشاب من تونس

• بعد مرور 122 عاماً على ظهور آخر فرضية تُكتشف في الرياضيات، برز اسم الشاب التونسي كريم الغرياني، بنظريته الجديدة التي أطلق عليها اسم "الكريمية" أو Karimation، والتي عمت المواقع العلمية المتخصصة في مجال الرياضيات.

• يقول كريم الغرياني، البالغ من العمر 19 عاماً، في مقابلة نشرتها صحيفة "الشروق التونسية"، إنه لم يكن يتصور أن ما فعله في فرضه الجامعي المنزلي سيكون نظرية جديدة في عالم الرياضيات في العالم.

يقول دنيس ويتلي مؤلف كتاب سيكولوجية الدوافع " تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا و بالتالي في تصرفاتنا"
و سأقص عليكم قصة شاب ذهب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح

- و سأله: "هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح !!
- فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء وقال له: "سر النجاح هو الدوافع"
- فسأله الشاب: " ومن أين تأتي هذه الدوافع !!
- فرد عليه الحكيم الصيني: " من رغباتك المشتعلة"
- وباستغراب سأله الشاب: وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة !!
و هنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليء بالماء
- و سأل الشاب: "هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟"
- فأجابه بلهفة: "طبعا"
فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء و ينظر فيه، و نظر الشاب إلى الماء عن قرب و فجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على رأس الشاب ووضعها داخل وعاء المياه!!
و مرت عدة ثوان و لم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، و لما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه و أخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني - و سأله بغضب: "ما هذا الذي فعلته !!
- فرد و هو ما زال محتفظا بهدوئه و ابتسامته سائلا: "ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟"
- قال الشاب: "لم أتعلم شيئا"
- فنظر اليه الحكيم قائلا:
"لا يا بني لقد تعلمت الكثير
ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء ولكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك
وبعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها وأخيرا أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك وعندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في استطاعتها أن توقفك ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة
عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك

مشكلات الموهوبين في البيئة المدرسية

إن مدارس الوقت الحاضر لم تطور نفسها بالقدر اللازم لتهيئة المناخ المناسب لتفجير طاقات الموهوبين ، وتوجيهها في المسار الصحيح ، ولإشباع حاجاتهم النفسية والتعليمية التعلمية ,الخاصة ولذلك نجد أن هناك العديد من المشكلات التي تحول دون رعاية الموهوبين في المدارس ، ومن أهمها:

-1 استخدام فنيات محكات غير كافية مثل تقديرات المعلمين ، والاختبارات .

-2 عدم ملاءمة المناهج الدراسية والأساليب التعليمية لرعاية الموهوبين

-3 قصورنا في فهم الموهوبين وحاجاتهم ,والتفرقة في معاملة الموهوبين مما يؤدي إلى الكراهية الشديدة بينهم .

-4 عدم وجود تعريف موحد للطالب الموهوب ، واختلاف الطرق المستخدمة

في تحديدهم .

-5 عدم إعطاء الطالب الحرية التامة في اختيار النشاط الذي يرغبه ويتوافق مع ميوله .
6 – إهمال إنتاج الطلاب وإبداعاتهم وعدم إبرازها والإشادة بها

-7عدم توافر الأماكن الخاصة بكل نشاط يمارس فيه الطلاب هواياتهم ، وذلك بسبب المباني المستأجرة .

-8قلة البرامج المعدة مسبقاً من قبل إدارات التعليم والوزارة والتي تهدف للكشف عن الطلاب الموهوبين واقتصارها على التربية الفنية أو الإلقاء والتعبير .

-9 عدم قدرة المعلمين الرواد في الأنشطة المختلفة على التخطيط لاكتشاف الطلاب الموهوبين وابتكار البرامج المناسبة ، بسبب عدم إيمانهم أو عدم مطالبتهم بذلك أو قلة خبرتهم أو جهلهم بالأهداف .
معايير وصفات معلم الطلبة الموهوبين
يعتبر معلم الموهوبين ركناً أساسياً في رعايتهم وتربيتهم ، لذلك يُقترح توافر الصفات التالية فيهم :

-1 إيمانه بأهمية تعليم الطلاب الموهوبين ، وإلمامه بسيكولوجية الموهوبين .

-2 أن يجيد طرق التدريس المناسبة للطلاب الموهوبين والمتفوقين والتي تتمشى مع

حاجاتهم ، وأن يتعمق في تناول الموضوعات عند طرحها لهم .
-3 الاطلاع على الأبحاث العلمية والمطبوعات والمجلات الخاصة بالموهوبين

-4 الإلمام بالاختبارات التي تستخدم للكشف عن الطلبة الموهوبين .
-5الإلمام بصفات الموهوبين وخصائصهم النفسية والاجتماع.

-6 القدرة على اكتشاف الطالب الموهوب من بين أقرانه في الصف

-7 القدرة على التقاط الأفكار والآراء المبتكرة الصادرة عن الموهوب ومناقشتها معه .
8-القدرة على استثارة فكر وعقل الطالب الموهوب .
-9 التمكن من المادة العلمية التي يلقيها على الطلاب .
-10 أن يكون لديه مستوى عالٍ من القدرة على التفكير ألابتكاري.
-11أن يتلقى دورات تدريبية في طرق التدريس الخاصة بالموهوبين والمتفوقين

ما دورنا تجاه الموهوبين على الوالدين والمعلمين والمجتمع مهمة عظيمة في رعاية الموهوبين وحمايتهم ومن ذلك:

1-تنظيم الوقت داخل المنزل من أجل تحديد وقت للتعرف على علوم جديدة ووقت لممارسة الأنشطة ... الخ ..

2-تحاشي العقاب لأن الموهوب لديه الحساسية المفرطة ، فالتعزيز أسلوب هام في تربيتهم ورعايتهم ، وخاصة النفسية واللفظية .

3- بناء العلاقة الأخوية المبنية على الاحترام المتبادل ، فالموهوب يحتاج إلى شخصية متفتحة وقادرة على فهم دقائق التفاصيل .

4- إسناد المراكز القيادية في المدارس للموهوبين ومنحهم الرعاية والاهتمام

5-إطلاع الطلبة الموهوبين ومعلميهم على تجارب رعاية الموهوبين وإنجازاتهم محلياً وعربياً وعالمياً.

6- الالتقاء المستمر بالطلبة الموهوبين من قبل مشرفي المواد ومعلميهم وتدريبهم على مهارات التفكير الإبداعي ، والبحث والاستقصاء ، وأسلوب حل المشكلات ..

7- إقامة المعارض والنوادي الخاصة باحتضان أعمال الطلبة الموهوبين ودعمهم مادياً ومعنوياً

8-كسب ثقة الموهوب من خلال :
أ – تخصيص وقت بشكل يومي أو أسبوعي للتعامل معه ، والتعرف عليه .
ب – حسن الاصطحاب ؛ لأنه بحاجة ماسة لمن يفهمه ويبادله الشعور .
ج – توفير الخدمة المحدودة التي يحتاجها الموهوب .

9- تتبع هؤلاء الطلبة للقضاء على أي مشكلات تعترض تقدمهم ومواهبهم

10-تنفيذ الرحلات الخاصة بالموهوبين والتي يمكن من خلالها تنمية المواهب والاستفادة من الخبرات .

11-إقامة الحفلات الخاصة لتكريم الموهوبين ، وتقديم الشكر على أعمالهم .

12- إنشاء نوادٍ للموهوبين ورعايتها ، وإقامة المسابقات السنوية بينهم

ما رأيكم بالإجابة على شذا عطر وعبير مما ورد في المحاضرة ؟
1- ماذا استفدت مما ورد بالمحاضرة ؟
2- هل ربطت بعض ما ورد بمن حولك ؟

3- هل يمكنك التميز بين الموهوب والمتميز بدقة ؟

4- ماذا نهدف من وراء اكتشاف الموهوب

5-من أين تأتي الموهبة ؟

6- ما هوتعريف الموهوب؟

7- ما هي سمات وصفات الموهوب ؟

8- ما هي طرق اكتشاف الموهوبين؟

9- ما الاتجاهات العالمية المعاصرة في تعليم الموهوبين ؟

10- ما دورالمناهج وأساليب التدريس في تنمية الموهبة؟

11-ما مشكلات الموهوبين في البيئة المدرسية ؟

12ـ مامعايير وصفات معلم الطلبة الموهوبين؟

13 ـ ما دورنا تجاه الطلبة الموهوبين؟

14 ـ ما دور مدير المدرسة في رعاية الطلبة الموهوبين؟

15 ـ مادور المعلم في رعاية الطلبة الموهوبين؟

16 ـ كيف نقتل المواهب وندمرها؟

المراجــع
1 ـ محمد بن صالح البقعاوي ( 2002م / 1424 هـ ) : " مواهبنا بين الرعاية والإهمال "
المملكة العربية السعودية ـ وزارة المعارف ـ إدارة التعليم بمحافظة الرَّس
( Online ) Available from :

http://www.alrassedu.gov.sa/main/sec...tpage&artid=26
( Accessed 5 January 2003)
2 ـ عبد الله بن عطية العمري ( 2001م ) : " الطلاب الموهوبون بين الكشف والرعاية "
المملكة العربية السعودية ـ إدارة التعليم بمحافظة المخواة
( Online ) Available from :
http://www.makhwahedu.gov.sa/almohopen/moho001.htm
( Accessed 5 January 2003 )
3 ـ مركز رعاية الموهوبين : " برنامج رعاية الموهوبين "
المملكة العربية السعودية ـ إدارة التعليم بمحافظة المخواة
( Online ) Available from:
http://www.makhwahedu.gov.sa/almohopen/MOHOPEN.doc
( Accessed 5 January 2003 )
4 ـ محمد بن صالح الداود : " دور النشاط الطلابي في اكتشاف ورعاية الطلاب الموهوبين"
المملكة العربية السعودية ـ إدارة التعليم بمحافظة الطائف ـ النادي العلمي
( Online ) Available from :
http:// scienceclub.8m.com/Mohob.htm
( Online 5 January 2003 )
5 ـ عادل عبد العظيم إبراهيم ( 2002 ): " وسائل اكتشاف الموهوبين في أمريكا وألمانيا "
دولة الإمارات العربية المتحدة ـ دبي ـ جريدة البيان ـ 30 أبريل 2002م
(Online ) Available from :
http://www.albayan.co.ae/albayan/200...mhl/31.htm.15k
( Online 5 January 2003 )

-6معتز شاهين -بـاحـث تـربـوي mo3shahien@gmail.com












ما رأيكم دام فضلكم ؟
  التعليق على الموضوع نفسه أسفل الصفحة بعد نهاية الموضوع   في المدونة في مربع التعليق أو على حائطي في الفيس بوك 


المفكر التربوي إبراهيم رشيد     Ibrahim Rashid    " I R  
 اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
                الخبير التعليمي المستشار
في المرحلة الأساسية والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية والنطق والمرحلة الأساسية الدنيا والعليا ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية على مستوى العالم.

خبير تأسيس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا والعليا قراءة كتابة - رياضيات - 
وإعادة صقل وتأسيس الطلبة العاديين والموهوبين وذوي الحاجات الخاصة 
وتكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب تمكين الطلبة من الكتابة بخطي الرقعة والنسخ
إعطاء محاضرات للمعلمين والمعلمات في أساليب التدريس للمدارس الخاصة والعادية

المدرب المعتمد من قبل وزارة التربية والتعليم في الأردن
المدرب المحترف المعتمد من المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب PCT
الخبرة العلمية العملية التطبيقية ” تزيد عن ثلاثين "30 ” سنة ونيف


قناة You Tube
     لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لتسريع التعليم والتعلم والنطق والاستشارات والتدريب
يمكنكم الضغط على رابط القناة للفائدة بإذن الله
رابط القناة باللون الأزرق You Tube
موقع نمائية إبراهيم رشيد لصعوبات التعلم والنطق على
 توتيرtwitter        http://goo.gl/MoeHOV

وتواصلكم وانضمامكم إلى مجموعتي على face book يزيدني فخرًا فهذا نبلٌ منكم
نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لصعوبات التعلم والنطق

يمكنكم الضغط على الرابط ثم الضغط على زر أعجبني
  هرمية " IR 1 " البيداغوجية وصعوبات التعلم Ibrahim Rashid
ضمن الفوضى المنظمة المبرمجة المتعددة البنائية
المدير العام لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية الاستشارية لتسريع التعليم والتعلم   للمراحل الدراسية الدنيا والعليا وصعوبات التعلم والنطق والتدريب والتأهيل الجامعي والمجتمعي وتحسين التعليم وجودة التعلم .
وإعادة صقل وتأسيس الطلبة العاديين والموهوبين وذوي الحاجات الخاصة واضطرابات النطق ‘وتكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب تمكين الطلبة من الكتابة بخطي الرقعة والنسخ إعطاء محاضرات للمعلمين والمعلمات في أساليب التدريس للمدارس الخاصة والعادية

للمزيد من المعلومات والفائدة بإذن الله
يمكنكم كتابة الاسم إبراهيم رشيد في محرك البحث Google

العنوان
الأردن – عمان – تلاع العلي - شارع المدينة المنورة – مقابل مستشفى ابن الهيثم عمارة التحدي 247 – ط2 – مكتب 201 تلفاكس 065562223
0799585808      0788849422      0777593059  
واتس أب     00962799585808     alrashid2222@gmail.com     
  
صفحتي الشخصية على face book
صعوبات التعلم والمفكر التربوي إبراهيم رشيد واليد اليسرى  http://tinyurl.com/6e2kpnf

ملتقي المدربين

المدرب المعتمد  
من قبل وزارة التربية والتعليم في الأردن

وخبير ومستشار لصعوبات التعلم النمائية  والنطق على مستوى العالم 

المدرب المعتمد  
من المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب  



Canada Global Centre

PCT

































 مع كل الشكر والتقدير لكلية الأميرة ثروت
       رائدة صعوبات التعلم في الأردن وجميع الأعضاء القائمين عليها من حيث تطوير وتدريب المعلمين والمعلمات وتشخيص الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وصعوبات التعلم



من خبرتي الشخصية والمقالة منقولة بتصرف للفائدة بإذن الله

    أسال الله أن يكتب  عملي وعملكم هذا في ميزان حسناتكم ونفعنا الله وإياكم بما نقدم من أجل الخير والى الأمام دائمًا   جزآكم الله خــيــرًا ولكم خالص شكري واحترامي وتشجيعكم سبب لي بعد الله في النجاح ؛؛؛

 إبراهيم رشيد أبو عمرو كيفية التعامل مع الأبناء

   خبير تأسيس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا والعليا قراءة - كتابة - رياضيات - وصعوبات التعلم وغير الناطقين باللغة العربية


لكم وبكم نتشرف     فمرحبا بكل الطيبين
    
العقول الكبيرة الوفرة تبحث عن الأفكار الجيدة
 والفائدة

التي تعطينا  الخير من نعم الله علينا.. 
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث وتعلق عليها بنقد بناء .. 
والعقول الصغيرة الندرة تتطفل على شؤون الناس فيما لا يعنيه
"منكم  نتعلم أروع المعاني...

المفكر التربوي :- إبراهيم رشيد أبو عمرو
         خبير تأسيس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا والعليا قراءة كتابة رياضيات

على هذه المدونة يوجد برامج تعليمية مجانية للأطفال يمكنك تنزيلها على جهازك  ومواضيع اجتماعية هادفة
رؤيتي الشخصية في المدونة  " متجددة  دائــمـًـا نحو الأفضل بإذن الله "

    أسال الله أن يكتب عملي وعملكم هذا في ميزان حسناتكم ونفعنا الله وإياكم بما نقدم من أجل الخير
ليس لشيء أحببت هذه الحياة
         إلا لأنني وجدت فيها قـلـوبـــًا مـطمـئـنة إلى الله أحبتني مثلما أحبها في الله

عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك
  1. موضوع مفيد للصغار والكبار على حد سواء. أنا فقط لا أعلم لماذا نسمي أخطاء التهجئة أخطاء إملائية. الأخطاء الإملائية هي تلك التي يرتكبها المتلقي عندما يملي عليه احدهم نصاً (أستاذ يملي على تلامذته أو مدير يملي رسالة فتكتبها السكرتيرة...إلخ. أما أن أكتب رسالة لصاحبي أو تعليقاً كهذا وأخطئ فأظنني ارتكب أخطاء في التهجئة لا الإملاء. لكن كلمة إملاء مثل الرؤساء العرب تفوز بنسبة 999999999999.99% في الانتخابات (أقصد الاستخدامات) ولا أدري من جاء هذا الخلظ. تحياتي

    ردحذف
  2. موضوع مفيد للصغار والكبار على حد سواء. أنا فقط لا أعلم لماذا نسمي أخطاء التهجئة أخطاء إملائية. الأخطاء الإملائية هي تلك التي يرتكبها المتلقي عندما يملي عليه احدهم نصاً (أستاذ يملي على تلامذته أو مدير يملي رسالة فتكتبها السكرتيرة...إلخ. أما أن أكتب رسالة لصاحبي أو تعليقاً كهذا وأخطئ فأظنني ارتكب أخطاء في التهجئة لا الإملاء. لكن كلمة إملاء مثل الرؤساء العرب تفوز بنسبة 999999999999.99% في الانتخابات (أقصد الاستخدامات) ولا أدري من جاء هذا الخلظ. تحياتي

    ردحذف

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

المشاركات الشائعة

آخر التغريدات

فيس بوك

جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق