-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

هل أنا من جلب الدب " الانترنت " إلى كرمه وجعل ابنه خفاشًا ذو إسقاطـًا لمواده الدراسية ؟


أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 
لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من سبعة ونصف مليون  7:500:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties
and speech and basic stage internationally accredited from Canada




هل أنا من جلب الدب " الانترنت " إلى كرمه وجعل ابنه خفاشًا ذو إسقاطـًا لمواده الدراسية ؟
   الإنترنت ظاهريا  عميق بعمق العصر نفسه  واحد اكبر مصائبه أو فوائده  تستطيع وصفها كما تريد  أو كيفما تكون أنت وبالإمكان أن تكون أنت في  خِضّمْ غمارها ألا وهي"الإدمان على الانترنت":
تقول ربة منزل في فيرجينيا الغربية
    أستيقظ في حوالي التاسعة صباحا وابدأ الاتصال بالإنترنت في حوالي العاشرة لأبقى على الخط حتى الرابعة بعد الظهر تقريبا موعد عودة زوجي.. وفي حوالي السادسة أعود للاتصال بالشبكة ثانية ولا انتهي قبل الواحدة صباحا".
       ورغم أن شهادة هذه المرأة تبدو مخيفة إلا أنها لا تثير اندهاش كيمبرلي يونغ التي تعتبر من أولى أطباء النفس الذين عكفوا على دراسة هذه الظاهرة في الولايات المتحدة. وتقول كيمبرلي أن "الدراسات الأخيرة تظهر أن حوالي 6% من مستخدمي الإنترنت الأمريكيين أي 11 مليون شخص يعانون من حالة إدمان".
هل نعتبر الإدمان على الانترنت  مرضًا ؟
في حالة اعتبرناه مرضًا علينا أن نحدد معه المريض سبب انجذابه إلى الإنترنت: الاكتئاب أو الوحدة أو الجنس .. الخ.
في حالة اعتبرناه مرضًا هل ينقل العدوى إلى باقي أفراد الأسرة   و الخوف من الإصابة بالبلادة الحسية بين أفراد الأسرة الواحدة  ومن أخطر الآثار السيئة والسلبية للتعامل مع الانترنت
وهل نستطيع أن نتعامل معهم كمدمني الخمر أو السجائر في عالم يهيمن عليه الإنترنت وجه العصر ؟
        إذا كان أطباء النفس لا يتفقون جميعا على اعتبار هذا الإدمان مرضا حقيقيا فإنهم يجمعون على نقطة واحدة وهي وجود ملايين الأشخاص الذين يعانون من هذا الإدمان إلى حد جعلهم يفقدون شريك حياتهم أو وظيفتهم.
ومع هذا  لا يتفقون جميعا على وجود الإدمان على الإنترنت كمرض قائم بذاته حيث يعتبر البعض انه اشتقاق من حالات إدمان أخرى مثل الإدمان على الشراء أو المقامرة
بعضهم يقول أنا أحب الاطلاع والمعرفة
       لكني لا أستطيع حاليا تحمل مصاريف الجامعة لذلك كان الإنترنت هو البديل
من حيث  الآثار الصحية والاجتماعية لشبكة الإنترنت. يؤدي إلى  نتائج سلبية مثل إدمان الإنترنت وفقدان الحس الاجتماعي وسط الأسر وسيطرة التشاؤم وتحطم العلاقات الاجتماعية وانهيارها.
ما اثر اللغة الجديدة " لغة الشات " على طمس معالم استخدام اللغة العربية في المواقع على شبكة الإنترنت
هل أنا من جلب الدب إلى كرمه وجعل ابنه خفاشًا  ؟
كيف يمكن التكيف والتعامل بين الأزواج وإزالة التوتر والتقليل من الانطواء والعزوف عن المجتمع بحيث لا يحدث طلاق
 كيف يمكن التكيف والتعامل بين الأسرة والأبناء "الجامعيين " بحيث لا يحدث الفشل والرسوب
ما رأيكم بالحجرات الحوارات الحية (chat rooms) حيث يقوم الناس بالتعرف على أصدقاء جدد، ويقضون أوقانا طويلة في الثرثرة مع هؤلاء الأصدقاء عن مشاكلهم الشخصية أو عن الأمور العامة، أو في كثير من الأحيان يكون الحوار عن الجنس، وقد يقوم الشخص بعمل علاقة غرامية عبر الأثير، وقد تستغرق تلك العلاقة شهوراً، وفي بعض الأحيان يتقابل الطرفان في الحقيقة ويحدث الزواج؛ ولا يلزم هنا ذكر مدى شرعية تلك النوعية من العلاقات التي يتحدث الطرفان فيها بما يعف اللسان عن ذكره من محرم الكلام.
ما أثر ألعاب الإنترنت التي تماثل ألعاب الفيديو؟
ما الذي يجعل الإنترنت مسببًا للإدمان لبعض الناس؟
من هم أكثر الناس قابلية لإدمان الإنترنت؟
هل هناك طرق لتخفيف هذا الإدمان مثلا :
    تحديد الفعاليات مع أناس آخرين، التسجيل لفعالية تستوجب منكم الخروج من البيت، تحديد مباراة كرة قدم مع الأصدقاء، الالتزام بالتطوع، تحديد موعد للخروج من البيت مع الأولاد، أو شريك حياتكم وما شابه.
ما هي أسباب الإدمان على الانترنت ؟
    هناك ثلاثة أسباب رئيسية تجعل من الانترنت سببا في الإدمان:
1.    • السرية – إن الإمكانية التي يوفرها الانترنت في الحصول على المعلومات، طرح الأسئلة والتعرف على الأشخاص دون الحاجة إلى تعريف النفس بالتفاصيل الحقيقية توفر شعورا لطيفا بالسيطرة. إلى جانب ذلك، فإن القدرة على الظهور كل يوم بشكل آخر حسب اختيارنا، تُعتبر تحقيقا لحلم جامح بالنسبة للكثير من الناس.
2.    • الراحة – الانترنت هو وسيلة مريحة للغاية، وهو يتواجد عادة في البيت أو العمل، ولا يتطلب الخروج من البيت، السفر أو استعمال المبررات من أجل استعماله. هذا التيسير يوفر حضورا عاليا وسهولة فيما يتعلق بتحصيل المعلومات التي لم نكن لنقدر على تحصيلها بدون الانترنت .
3.    • الهروب – مثل الكتاب الجيد أو الفيلم المثير، فإن الإنترنت يوفر الهروب من الواقع إلى واقع بديل. ومن الممكن للإنسان الذي يفتقر إلى الثقة بالنفس أن يصير دون جوان، ويجد الإنسان الانطوائي لنفسه أصدقاء، ويستطيع كل إنسان أن يتبنى لنفسه هوية مختلقة وأن يحصل من خلالها على كل ما ينقصه في الواقع اليومي والحقيقي.
ما هي أعراض إدمان الإنترنت؟
      يحس مدمن الإنترنت بأنه في حالة قلق وتوتر حين يفصل الكمبيوتر عن الإنترنت في حين يحس بسعادة بالغة وراحة نفسية حين يرجع إلى استخدامه، كما أنه في حالة ترقب دائم لفترة استخدامه القادمة للإنترنت، ولا يحس المدمن بالوقت حين يكون على الإنترنت، ويتسبب إدمانه في مشاكل اجتماعية واقتصادية وعملية.
ويحتاج مدمن الإنترنت إلى فترات أطول وأطول من الاستخدام؛ ليشبع رغبته كما أن جميع محاولاته للإقلاع عن الإدمان تبوء بالفشل، وكثيرًا ما يستخدم مدمن الإنترنت هذه الوسيلة؛ ليتهرب من مشاكله الخاصة.
آخر ما تم التوصل إليه في هذا المضمار هو أن مدمن الانترنت هو من أصيب بخمسة من الأعراض الثمانية التالية
1-)   التفكير الدائم في الانترنت حتى مع البعد عن الكمبيوتر .
2- )  الشعور بالرغبة في زيادة عدد ساعات استخدام الانترنت .
3- )  المكوث على الشبكة لفترة أطول من المخطط له .
4- )  الفشل مراراً في ضبط عدد ساعات استخدام الانترنت .
5- )  التوتر عند عدم استخدام الانترنت .
6- )  الشعور بالندم على فقد مكتسبات معينة ( علاقات ، صفقات ، التزامات ) بسبب كثرة استخدام الانترنت
7-  )  الكذب على المحيطين لأجل التفرغ للمزيد من استخدام الانترنت .
8-  )  اللجوء إلى الانترنت للهروب من مشاكل الحياة .
بل لقد تم تحديد   (5 )  أنواع من إدمان الانترنت .:.
1- الإدمان الجنسي .
2- إدمان الصداقات .
3- الإدمان المالي . ( كالقمار ، و الدخول في المزادات لأجل المتعة لا للتجارة )
4- الإدمان المعرفي .
5- إدمان الألعاب .
ويتصف مدمن الكمبيوتر أو الانترنت بالصفات الآتية :.
1- شخص ذو طبيعة انعزالية
2- شخص خجول
3- عديم الثقة حتى في نفسه
4- حساس وعاطفي وانفعالي
5- يتمتع بالذكاء
6- ينسحب من المواقف الاجتماعية
        و من أعراض الإدمان الإنترنت حدوث مشكلات جسمية أو اجتماعية أو مهنية أو زوجية، آلام الظهر والرقبة، التهاب العينين، التأخر عن العمل الصباحي، نفسية دائمة أو متكررة نتجت عن المفرط للشبكة مثل السهر، الأرق، مشكلات إهمال واجبات العمل ومواعيده، إهمال حقوق المقربين من الأهل والأصدقاء.
ولتجنب هذه المشكلات:
1. تحديد وقت معين يومي للجلوس على الإنترنت لا يتجاوز 3 ساعات.
2. تحديد الهدف من التعامل مع الشبكة ووضع مخطط مسبق لما سيتم عمله.
3. التفكير في كيفية الوصول للهدف بأقصر الطرق وفي أقل وقت ممكن.
4. إهمال أي أمور جانبية عارضة أو مغريات والتركيز على الهدف.
5. تجنب الجلوس على الإنترنت دون هدف أو للترفيه لساعات طويلة.
6. تقديم الأولويات الاجتماعية وعدم إهمال مشاكل الحياة اليومية.
7. النظر بالعينين خارج الشاشة لمدة 5 دقائق كل 30 دقيقة تقريبا وعدم العمل
لأكثر من 3 ساعات متواصلة لتجنب حدوث التهاب ملتحمة العين.
8. القيام ببرنامج رياضي يومي خارج المنزل.
9. تنظيم استخدام الأطفال للإنترنت وتوجيههم ومراقبتهم وفلترة الإنترنت.
10. تنمية الاهتمامات الأخرى لدى الأطفال مثل اللعب وزيارة المنتزهات.
11. وضع القيود الصارمة على وصول الأطفال إلى الإنترنت دون مراقبة
كلامي هذا لا يعني الامتناع عن الجلوس على الإنترنت لا نقدر أن نتخذ هذا القرار الكبير بالقدر الذي
نرجو من الجميع تخصيص وقت لا أكثر للجلوس على الإنترنت
    علاج إدمان الإنترنت؟
    إن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه –عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت؛ بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية:
    أ - عمل العكس: فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا
    .ب - إيجاد موانع خارجية: نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
    ج -تحديد وقت الاستخدام: يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد
    د - الامتناع التام: كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
    هـ- إعداد بطاقات من أجل التذكير: نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
    و- إعادة توزيع الوقت: نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
    ز- الانضمام إلى مجموعات التأييد: نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين.
    ح- المعالجة الأسرية: في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه.


    من أقوال هتلر التي أعجبتنى في كتابة الشهير كفاحي
     إن عدم اهتمامنا بالتربية والتنشئة الرياضية قد فتح الطريق أمام النزوات والغرائز الجنسية فالنظام التربوي يجب أن يتعهد العقل والجسم معاً بالإضافة إلى الأخلاق
    ما هي آثار الإدمان السلبية؟
1-  المشاكل أكاديمية:" المشاكل الدراسية"  وإسقاط المواد  بالنسبة للطلبة الجامعين  حدث عنه ولا حرج وهذا موضوع الحوار والنقاش
  الانحدار التعليم :-  ومع أن التعليم هو أساس النهضة وعمود التطور ومنارة الرقي؛ إلا أنه قد أصابه الضرر أيضًا من إدمان الشبكة العنكبوتية، ولا غرابة في ذلك؛ فالوقت يمضي سريعًا، والشاب يقلب بصره يمنة ويسرة إن لم يكن يحاكي طرفًا آخر يأسر فكره وعقله، وهو الغالب مما يعني انشغاله عن المعرفة والثقافة، والأدهى من ذلك أن يتغير لديه مفهوم الثقافة من البناء إلى الهدم، ومن الرقي إلى الانحطاط؛ بحيث تجده يعلم ويفهم ويبدع في الميادين السيئة دون غيرها. وقد قامت مجموعة من الاختصاصيين الاجتماعيين بمحاولة معرفة الآثار السلبية على التعليم، ووجدت أن أغلب مدمني الإنترنت يتضرر مستواهم التعليمي كثيرًا بسببه.
    بيّن الاستطلاع الذي نشره أ.بربر عام 1997 في مجلة USA ***** تحت عنوان: "تساؤلات حول القيمة التعليمية للإنترنت" أن 86% من المدرسين المشتركين في الاستطلاع يرون أن استخدام الأطفال للإنترنت لا يحسن أداءهم؛ وذلك بسبب انعدام النظام في المعلومات على الإنترنت، بالإضافة إلى عدم وجود علاقة مباشرة بين معلومات الإنترنت ومناهج المدارس.
وقد كشفت دراسة كيمبرلي يونج -السابقة الذكر- أن 58% من طلاب المدارس المستخدمين للإنترنت اعترفوا بانخفاض مستوى درجاتهم وغيابهم عن حصصهم المقررة بالمدرسة، ومع أن الإنترنت يعتبر وسيلة بحث مثالية فإن الكثير من طلاب المدارس يستخدمونه لأسباب أخرى كالبحث في مواقع لا تمت لدراستهم بصلة أو كالثرثرة في حجرات الحوارات الحية أو كاستخدام ألعاب الإنترنت.
   2-  المشاكل صحية: يتسبب الإدمان في اضطراب نوم صاحبه بسبب حاجته المستمرة إلى تزايد وقت استخدامه للإنترنت حيث يقضي أغلب المدمنين ساعات الليل كاملة على الإنترنت، ولا ينامون إلا ساعة أو ساعتين حتى يأتي موعد عملهم أو دراستهم، ويتسبب ذلك في إرهاق بالغ للمدمن مما يؤثر على أدائه في عمله أو دراسته، كما يؤثر ذلك على مناعته؛ مما يجعله أكثر قابلية للإصابة بالأمراض، كما أن قضاء المدمن ساعات طويلة دون حركة تذكر يؤدي إلى آلام الظهر وإرهاق العينين، ويجعله أكثر قابلية لمرض النفق الرسغي (carpal tunnel syndrome).
  3-  مشاكل أسرية: يتسبب انغماس المدمن في استخدام الإنترنت وقضائه أوقات أطول وأطول عليه في اضطراب حياته الأسرية حيث يقضي المدمن أوقاتًا أقل مع أسرته، كما يهمل المدمن واجباته الأسرية والمنزلية؛ مما يؤدي إلى إثارة أفراد الأسرة عليه.
        وبسبب إقامة البعض علاقات غرامية غير شرعية من خلال الإنترنت تتأثر العلاقات الزوجية حيث يحس الطرف الآخر بالخيانة، وقد أطلق على الزوجات اللاتي يعانين من مثل هؤلاء الأزواج بأنهن أرامل الإنترنت (ctberwudiws). ويعترف 53% من مدمني الإنترنت أن لديهم مثل تلك المشاكل، وذلك طبقًا للدراسة التي نشرتها كيمبرلي يونج في مؤتمر مؤسسات علماء النفس الأمريكيين المنعقد عام 1997.
تصل الآثار الاجتماعية حداً من الخطورة يبحث اليوم بموجبه كثير من العلماء في تغيير النظرة المكرسة للمجتمع. فهل أصبح صحيحاً أن يحد مجتمع ما بالبقعة الجغرافية التي يعيش عليها. وهل نستطيع أن
نهمل تكون مجتمعات وروابط تشبه تلك التي كانت تتكون بين أفراد المجتمع الواحد بين أفراد يعيش كل منهم على قارة مختلفة من قارات الكرة الأرضية. يضاف إلى كل ذلك انسحاب ملحوظ للإنسان من التفاعل الاجتماعي نحو العزلة المدعمة بتطور هائل في وسائط التسلية المتعددة.
وهناك أيضاً الأثر في الهوية، فإلى أي درجة تستطيع أي قومية أو إثنية أو ديانة الآن المحافظة على هويتها الثقافية مع هذا الغزو المعلوماتي الهائل والذي يمتلك أسلحته كل من يستطيع إنتاج المعلومات بحجم وزخم هائلين وهذا للأسف ما لا تستطيعه بالأخص مجتمعاتنا العربية
الحياة الأسرية:-  خلال اجتماع عام 2003م للأكاديمية الأمريكية للمحامين المدنيين أوضح ثلثا الحاضرين من المحامين المهتمين بقضايا الطلاق، وكان عددهم 350 أن الإنترنت يلعب دورًا هامًا في وقوع حالات الطلاق، وخاصة الاهتمام المفرط بالمواد الإباحية على الإنترنت التي كانت السبب في أكثر من نصف حالات الطلاق، ولم تكن المواد الإباحية تلعب نفس هذا الدور قبل سبع أو ثماني سنوات في تلك البلاد، ومن المتوقع أن تكون هذه النسبة الآن (عام 2006م) أشد بعد مضي ثلاث سنوات على ذلك الاجتماع، خاصة في ظل الإقبال المتزايد من تلك الشعوب على المواقع الإباحية.
   وكنا نظن أن بلادنا ستكون بمنأى من تلك الأرقام الخيالية خاصة وأنـّا قريبو عهد بالإنترنت، فسنواته في بلادنا تعتبر قليلة جدًا مقارنة بغيرنا، كما وأن نسبة المتعاطين معه من مجموع السكان تعتبر غير كبيرة مقارنة ببعض الدول العربية المحيطة بنا، غير أنه مع قصر المدة وتوسط عدد المستخدمين وقوة الوازع الديني لدينا إلا أن النتائج كانت أشبه بكارثة على مجتمعنا.
من عينة الإناث (الزوجات المطلقات) ممن يتعاملون بالانترنت كان ارتيادهم لغرف الدردشة السبب الرئيس في حدوث النزاع الأسري الذي أدى إلى الطلاق، تلاها المواقع الإباحية بالنسبة للأزواج المطلقين .. حيث بلغت نسبتهم 29.7?، في حين أن ارتياد المنتديات كانت سببًا في حدوث الطلاق في 2? من عينة المطلقين، و37? من عينة المطلقات.
4-    مشاكل في العمل: بسبب وجود الإنترنت في مكان عمل الكثير من الناس يحدث في بعض الأحيان أن يضيع العامل بعض وقت عمله في اللعب على الإنترنت، أو استخدامه في غير موطن تخصصه، ويشكل ذلك مشكلة أكبر إذا كان العامل مدمنًا للإنترنت، كما أن سهر مدمن الإنترنت طيلة ساعات الليل يؤدي إلى انخفاض مستوى أدائه لعمله.
ولحل تلك المشكلة يقوم بعض رؤساء الأعمال بتركيب أجهزة مراقبة على شبكات الكمبيوتر في محل عملهم؛ للتأكد من استخدام الإنترنت فقط في مجال العمل.
كما انه العديد من الآثار السلبية لإدمان الانترنت نذكر منها إجمالا
1.    سوء إدارة الوقت
2.    إهمال المسؤوليات الزوجية و البيتية .
3.    سهولة الهروب من مشاكل الأسرة .
4.    تعويض النواقص عن طريق أصدقاء الشبكة .
و كانت أميركا قد فتحت عيادات متخصصة لعلاج إدمان الانترنت وكان ذلك في مستشفى «ماكلين» التابع لجامعة «هارفارد ماسا تشوسيتس» التي ى تعتبر أول عيادة في العالم متخصصة في علاج إدمان الانترنت
الأطفال والمراهقون
إن هذه الشبكة على الأطفال هي الأخطر؛ حيث يعيشون في نعومة وبراءة، غير أن هذه الشبكة لا تعترف بتلك البراءة ولا ترحمها؛ حيث يتربص بهم قطيع الذئاب ليغتالوا براءتهم ويجتثوا سعادتهم، والسبب في ذلك عدم وجود الرقابة الأسرية، أو ضعفها، وضعف التربية وعدم التعويد على الرقابة الذاتية، أو ربما جهل بعض الأسر بخطورة تلك التقنية أو بكيفية التغلب على سلبياتها؛ خاصة في ظل التطور الكبير لآلية تجاوز حجب المواقع المشبوهة والسيئة التي توفرها بعض الدول كالمملكة العربية السعودية من خلال هيئة الاتصالات السعودية .
وأخيرًا فتح الطريق لهذه الأجسام الغضة لكي تقابل هذا الطوفان الهائل من غير وجود حواجب أو حواجز تحميهم مما هيأ للغير أن يعبث بطفولتهم .
ولا يختلف الحال بالنسبة للمراهقين والذي لا أظننا نختلف أنها هي الفئة المستهدفة بالدرجة الأولى من هذا الغزو، ونسب الممارسة والتعامل التي لدينا، وإن كانت تختلف عن أوروبا بحكم قوة انتشاره هناك إلا أن قوة اندفاعنا نحوه أشد من تلك البلدان مما يهددنا بمستقبل مظلم؛ ففي استبيان تم دراسته حول الفئات الأكثر دخولًا على المواقع الإباحية وجد أن أكثر هؤلاء ولوجًا هم الفئة التي تتراوح أعمارها ما بين 12 – 17 سنة، وأغلب هؤلاء لم يكن لهم سوى قصد ابتداء في التعامل مع تلك المواقع.
ففي دراسة عن كيفية دخول المراهقين على المواقع الإباحية كانت النتيجة مذهلة؛ حيث تبين أن 70% من المراهقين يدخلون على المواقع الإباحية من غير قصد فتجرهم بعد ذلك إلى مستنقع الرذيلة، وذلك ناتج لعدم وجود برنامج قوي وفعال مانع لمثل هذه المواقع.
ولهذا نحتاج إلى ترتيب البيت من الداخل ووضع الحواجز لمنع أو تخفيف آثار النت السيئة على صغارنا وشبابنا، خاصة إذا علمنا نسب تعامل الصغار والمراهقين في أوروبا معه، وأن هذه النسبة لن تختلف عنا كثيرًا في المستقبل القريب، فلو نظرنا إلى بريطانيا؛ لوجدنا أن 75% ممن أعمارهم تتراوح ما بين 7 – 16 سنة يدخلون الإنترنت، لو نظرنا إلى أوروبا وأمريكا؛ لوجدنا أن 65 مليون ممن تتراوح أعمارهم ما بين 5 – 17 سنة يدخلون الإنترنت.
الإباحية
   أما الإباحية فهي أكثر آفات الإنترنت، وهي الوباء الذي ينشأ عنه بقية الأمراض، وهي سبب التمزق العائلي، وهي سبب جرائم الأطفال، وهي الطريق الرئيس الآن للارتباط العاطفي الكاذب أو ما يسمى زواج الإنترنت، وهي سبب التفرد النفسي أو ما يسمى بالإدمان، وهي سبب الترمل أو ما يصطلح عليه بـ “أرامل الإنترنت” Cyber widows، حتى إن البعض وصف النت بهذه السلبيات بأم الكبائر.
ولنقم بجولة حول بلداننا العربية لنعرف حجم الكارثة:
ففي مصر وجدت الدراسات أن 70% من مستخدمي الإنترنت نهارًا يدخلون على المواقع الإباحية، مع العلم أن هذا وقت للعمل والتكسب والتعلم، وترتفع هذه النسبة إلى 90% من الاستخدام الليلي.
أما في السعودية فقد وجدت الدراسات التي قدمتها اللجنة الأمنية التابعة لمدينة الملك عبد العزيز بعد سنة من الفرز والمتابعة أن 92% يحاولون الدخول على مواقع محظورة في السعودية غير أن 85% منهم يقصدون منها المواقع الإباحية.
أما بالنسبة للمرتع الرئيس لتجمع المراهقين والشباب وهي مقاهي الإنترنت فقد تبين أن 70 % من مرتاديها في الخليج يدخلون على مواقع إباحية.
وتظهر خطورة هذا الأمر أكثر إذا علمنا الحيز الذي تشغله هذه المواقع على الإنترنت؛ ففي عام 2004م وصلت صفحات الدعارة على النت إلى 342 مليون صفحة دعارة، وبلغ مجموع المواقع الإباحية 4.5 مليون موقع إباحي على الإنترنت بما يعادل 12% من مجموع المواقع على الإنترنت ، بل إنه بلغت نسبة الزيادة في المواقع الإباحية على الإنترنت من عام 1998م إلى عام 2003م أكثر من 1800% (ثمانية عشر ضعف).
ونتيجة للطلب الإباحي المتنامي فإن المتعاملين معها قاموا بتحويل مسار أغلب المجوعات الإخبارية إلى مجموعات إخبارية تتعلق بالإباحية، بعدما كان الهدف من إنشائها هو تبادل المعارف ونقل المعلومات الجديدة وزيادة التثقيف، وقد وجد العام الماضي أن 84% من الصور المتداولة في المجموعات الإخبارية إباحية.
وقد شددت الدول السبع الواقعة جنوب شرقي آسيا (الفلبين، بروناي، سنغافورة، تايلاند، إندونيسيا، ماليزيا، فيتنام) على ضرورة الاعتراف بوقوع خطر حقيقي من هذه الشبكة، وذلك في مؤتمر خاص عن الإنترنت.
ويجب التنبيه إلى أنه لا يقتصر الاهتمام بضبط استخدام الإنترنت على المجتمعات المحافظة فقط، فثمة جهات كثيرة عالمية وضعت ضوابط لاستخدام الإنترنت؛ ففي الولايات المتحدة الأمريكية اعتمدت إحدى عشرة ولاية “تشريع أكسون” القاضي بتقييد استعمال الإنترنت وحَصره لتأمين “الحشمة”، وكان الكونجرس أقره، ووقّع عليه الرئيس السابق كلنتون سنة 1995م، لكن لم يلبث أن أُلغي من محاكم عدة على اعتبار أنه منافٍ للحريات ويخالف المادة الأولى من الدستور الأمريكي التي تنص على حرية التعبير.
و قد قامت جامعتا كارنيغي ميلون وأكسفورد بوضع ضوابط لاستخدام الإنترنت، ومنعت الأخيرة مجموعات إخبارية إباحية.
وقد دعا البرلمان الأوربي إلى تحرك عالمي لضبط تبادل المواد الإباحية والعنصرية على الإنترنت، وكان مما دعا إليه تكوين “شرطة إنترنتية”، ووضع اتفاقيات دولية لمحاكمة من يسيئون استخدام الإنترنت، وأكد على ضرورة تحديد معايير محددة للمواد غير المرغوب بها.
و يُذكر أن ألمانيا كانت الدولة الأوربية الأولى التي تراقب الإنترنت تحت مسمى “المراقبة الإيجابية”. . وفي ماليزيا يشترط لمن يستخدم الإنترنت أن يكون فوق سن25 سنة.
وفي الإمارات تم تشكيل لجنة من الشرطة ووزارة الإعلام ومؤسسة الاتصالات وجامعة الإمارات لوضع استراتيجية قومية لأغراض استخدام الإنترنت، وطالبت شرطة دبي علنًا برقابة أفضل على الإنترنت؛ مما أدى إلى وضع خادم مفوض (Proxy Server). . وقد انتهجت البحرين أسلوبًا مماثلاً لذلك. وفي سنغافورة حيث تصنف الإنترنت كغيرها من وسائل البث الإعلامية مما يجعل “الرقابة الإعلامية” تطبق عليها عند نشر معلومات سياسية أو دينية.
أما في السعودية فقد كلفت هيئة الاتصالات السعودية بأن تكون بوابة الإنترنت وجعلت كمصفاة للحيلولة دون وصول المواد الإباحية أو المواد غير المناسبة للأجهزة داخل المملكة .




ما رأيكم دام فضلكم ؟
  التعليق على الموضوع نفسه أسفل الصفحة بعد نهاية الموضوع   في المدونة في مربع التعليق أو على حائطي في الفيس بوك 


المفكر التربوي إبراهيم رشيد     Ibrahim Rashid    " I R  
 اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
                الخبير التعليمي المستشار
في المرحلة الأساسية والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية والنطق والمرحلة الأساسية الدنيا والعليا ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية على مستوى العالم.

خبير تأسيس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا والعليا قراءة كتابة - رياضيات - 
وإعادة صقل وتأسيس الطلبة العاديين والموهوبين وذوي الحاجات الخاصة 
وتكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب تمكين الطلبة من الكتابة بخطي الرقعة والنسخ
إعطاء محاضرات للمعلمين والمعلمات في أساليب التدريس للمدارس الخاصة والعادية

المدرب المعتمد من قبل وزارة التربية والتعليم في الأردن
المدرب المحترف المعتمد من المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب PCT
الخبرة العلمية العملية التطبيقية ” تزيد عن ثلاثين "30 ” سنة ونيف


قناة You Tube
     لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لتسريع التعليم والتعلم والنطق والاستشارات والتدريب
يمكنكم الضغط على رابط القناة للفائدة بإذن الله
رابط القناة باللون الأزرق You Tube
موقع نمائية إبراهيم رشيد لصعوبات التعلم والنطق على
 توتيرtwitter        http://goo.gl/MoeHOV

وتواصلكم وانضمامكم إلى مجموعتي على face book يزيدني فخرًا فهذا نبلٌ منكم
نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لصعوبات التعلم والنطق

يمكنكم الضغط على الرابط ثم الضغط على زر أعجبني
  هرمية " IR 1 " البيداغوجية وصعوبات التعلم Ibrahim Rashid
ضمن الفوضى المنظمة المبرمجة المتعددة البنائية
المدير العام لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية الاستشارية لتسريع التعليم والتعلم   للمراحل الدراسية الدنيا والعليا وصعوبات التعلم والنطق والتدريب والتأهيل الجامعي والمجتمعي وتحسين التعليم وجودة التعلم .
وإعادة صقل وتأسيس الطلبة العاديين والموهوبين وذوي الحاجات الخاصة واضطرابات النطق ‘وتكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب تمكين الطلبة من الكتابة بخطي الرقعة والنسخ إعطاء محاضرات للمعلمين والمعلمات في أساليب التدريس للمدارس الخاصة والعادية

للمزيد من المعلومات والفائدة بإذن الله
يمكنكم كتابة الاسم إبراهيم رشيد في محرك البحث Google

العنوان
الأردن – عمان – تلاع العلي - شارع المدينة المنورة – مقابل مستشفى ابن الهيثم عمارة التحدي 247 – ط2 – مكتب 201 تلفاكس 065562223
0799585808      0788849422      0777593059  
واتس أب     00962799585808     alrashid2222@gmail.com     
  
صفحتي الشخصية على face book
صعوبات التعلم والمفكر التربوي إبراهيم رشيد واليد اليسرى  http://tinyurl.com/6e2kpnf

ملتقي المدربين

المدرب المعتمد  
من قبل وزارة التربية والتعليم في الأردن

وخبير ومستشار لصعوبات التعلم النمائية  والنطق على مستوى العالم 

المدرب المعتمد  
من المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب  



Canada Global Centre

PCT

































 مع كل الشكر والتقدير لكلية الأميرة ثروت
       رائدة صعوبات التعلم في الأردن وجميع الأعضاء القائمين عليها من حيث تطوير وتدريب المعلمين والمعلمات وتشخيص الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وصعوبات التعلم



من خبرتي الشخصية والمقالة منقولة بتصرف للفائدة بإذن الله

    أسال الله أن يكتب  عملي وعملكم هذا في ميزان حسناتكم ونفعنا الله وإياكم بما نقدم من أجل الخير والى الأمام دائمًا   جزآكم الله خــيــرًا ولكم خالص شكري واحترامي وتشجيعكم سبب لي بعد الله في النجاح ؛؛؛

 إبراهيم رشيد أبو عمرو كيفية التعامل مع الأبناء

   خبير تأسيس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا والعليا قراءة - كتابة - رياضيات - وصعوبات التعلم وغير الناطقين باللغة العربية


لكم وبكم نتشرف     فمرحبا بكل الطيبين
    
العقول الكبيرة الوفرة تبحث عن الأفكار الجيدة
 والفائدة

التي تعطينا  الخير من نعم الله علينا.. 
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث وتعلق عليها بنقد بناء .. 
والعقول الصغيرة الندرة تتطفل على شؤون الناس فيما لا يعنيه
"منكم  نتعلم أروع المعاني...

المفكر التربوي :- إبراهيم رشيد أبو عمرو
         خبير تأسيس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا والعليا قراءة كتابة رياضيات

على هذه المدونة يوجد برامج تعليمية مجانية للأطفال يمكنك تنزيلها على جهازك  ومواضيع اجتماعية هادفة
رؤيتي الشخصية في المدونة  " متجددة  دائــمـًـا نحو الأفضل بإذن الله "

    أسال الله أن يكتب عملي وعملكم هذا في ميزان حسناتكم ونفعنا الله وإياكم بما نقدم من أجل الخير
ليس لشيء أحببت هذه الحياة
         إلا لأنني وجدت فيها قـلـوبـــًا مـطمـئـنة إلى الله أحبتني مثلما أحبها في الله


بحمد ومنة من الله
وصل عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية
على  Google " الجوجل بلس  "أكثر  ثمانية 8 مليون " يمكنكم الضغط على الرابط


عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك
  1. أشكرك أستاذي الفاضل/ إبراهيم رشيد
    على هذه المعلومات القيمة،وأحييك على مدونتك الرائعة.

    ردحذف
  2. اشكرك استاذنا الفاضل ففهذا رائع وحقيقي كل ما قيل بالبحث

    ردحذف
  3. محمد السراج27 أغسطس 2011 في 7:30 م

    ما اقل الدرر في عالم الانترنت و ما اثمنها
    مدونتك منجم من المعرفة

    ردحذف

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

المشاركات الشائعة

آخر التغريدات

فيس بوك

جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق